جاكرتا - تضمن الحكومة من خلال وزارة المالية ألا تعتمد التنمية الاقتصادية الوطنية دائماً على السياسات المالية والنقدية.
وقال وزير المالية سرى موليانى ان هذه الخطوة كانت وسيلة لاندونيسيا لتجنب عبء التمويل الذى كان بديلا للدعامة الاساسية وخاصة فى عصر الوباء .
وقالت في بيان رسمي يوم الاثنين 1 آذار/مارس " في خضم احتياجات الإنفاق الكبيرة للدولة ومحدودية إيرادات الدولة، ستحاول إندونيسيا ببطء الإفراج عن اعتمادها الاقتصادي على الدعم المالي والنقدي من خلال إجراء إصلاحات مختلفة لتعزيز الاقتصاد في المستقبل". حضور اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين تقريباً.
وأضافت سري مولياني أن عالم الاقتصاد، بما في ذلك إندونيسيا، لا يزال بحاجة إلى دعم للتعافي.
"في عام 2021، ستخصص إندونيسيا قدرا كبيرا من إنفاق الدولة للتعامل مع COVID-19. ومن أجل ذلك، هناك حاجة إلى بدائل أخرى تكون أكثر صحة لتشجيع الانتعاش الاقتصادي".
وفي هذه المناسبة، أعربت وزيرة المالية عن موقفها من تعزيز التعاون الدولي في مواجهة التحديات العالمية. وقال انه من المتوقع ان يتحسن الطريق الى الانشطة العالمية العادية حيث بدأت التطعيمات والقيود الاجتماعية فى مختلف الدول .
"بيد أن الانتعاش الاقتصادي المتوقع لا يزال غير مؤكد وغير متساو بين البلدان. وقد أكدت مجموعة العشرين، بعد استفادتها من تجارب الأزمات الماضية، على أهمية تجنب الحد من التحفيز في وقت مبكر جداً حتى يمكن لعملية الانتعاش الاقتصادي أن تعمل بشكل جيد".
وفي الآونة الأخيرة، أبلغت الحكومة مؤخراً أنها نجحت في إصدار الأوراق المالية الحكومية بعملتين أجنبيتين، وهما الدولار الأمريكي واليورو.
وجمعت أداتان التمويل 4.2 مليار دولار أمريكي لمدة 10 سنوات، و1.25 مليار دولار لمدة 30 عاما، و500 مليون دولار أمريكي لمدة 50 عاما على التوالي.
وفي الوقت نفسه، تبلغ قيمة اليورو مليار يورو لفترة 12 عاماً. وإذا أضيفنا معاً، فإن إجمالي الـ SUN الذي وزعته الحكومة بلغ 105.3 تريليون (سعر صرف الدولار الأمريكي 14,100 و 17,142 دولار أمريكي).
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)