جاكرتا (رويترز) - داهمت القوات الخاصة الإسرائيلية مستشفى ناصر في جنوب غزة يوم الخميس وهو أكبر مستشفى لا يزال يعمل في المنطقة بعد أن حاصرت المنشأة لعدة أيام.
وقالت قوات الدفاع الإسرائيلية إنها "اعتقلت عددا من المشتبه بهم" في المستشفى، مضيفة أن العملية لا تزال جارية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإندونيسي، الأدميرال دانيال هاغاري، إن لديهم "معلومات استخباراتية موثوقة من عدد من المصادر، بما في ذلك من الرهائن المفرج عنهم"، إن حماس كانت قد احتجزت سابقا في المستشفى، مع جثث الرهائن المتوفين ربما كانت في المستشفى، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" في 16 فبراير/شباط.
ومع ذلك، لم يصدر الجيش الإسرائيلي الأدلة علنا.
وادعى لاكسدا هاغاري أن "إرهابيي حماس من المرجح أن يختبئون خلف المدنيين المصابين داخل مستشفى ناصر في هذا الوقت"، قائلا إن العملية ستنفذ "بشكل دقيق ومحدود".
وقالت لاكسدا هاغاري نقلا عن رويترز إن "هذه العملية الحساسة أعدت بشكل مناسب ونفذتها قوات خاصة تابعة للجيش الدولي تخضع لتدريب خاص".
من ناحية أخرى، نفت جماعة حماس المتشددة مزاعمها بالعمل في مستشفى ناصر في خان يونيس.
"حماس ليس لديها ما تفعله في المستشفى"، قال محمد ناززال، عضو المكتب السياسي لحماس لشبكة "سي إن إن".
في غضون ذلك، قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القيدة: "غزا السكان الإسرائيليون المجمع الطبي الناصري وحولوه إلى ثكنات عسكرية بعد تدمير الجدار الجنوبي والدخول من هناك".
جاكرتا (رويترز) - قالت الدكتورة القيدرا إن عسكريا عسكريا إسرائيليا يحفر قبرا جماعيا تم حفره داخل جدار المجمع.
وتأتي عملية القوات الخاصة الإسرائيلية بعد يوم واحد من إجبار القوات الإسرائيلية مئات المدنيين على مغادرة المستشفى الذي استخدموه كملاجئ.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)