أنشرها:

تواصل الحكومة الأسترالية وعائلته الضغط من أجل الإفراج الفوري عن البروفيسور شون تونتيل، الأجنبي الوحيد الذي احتجزه الجيش الميانماري بعد انقلاب الأول من شباط/فبراير.

وفي 11 شباط/فبراير، عقدت السفارة الأسترالية في يانغون مكالمة مع شركة Turnell، وهي خبيرة اقتصادية من جامعة ماكواري في أستراليا، وهي مستشارة اقتصادية لزعيمة ميانمار أونغ سان سو كي.

وبالمثل، تواصل وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية محاولة الضغط على ميانمار من خلال الوصول القنصلي المنتظم إلى البلد، وذلك من أجل البقاء على اتصال مع البروفيسور شون تورنيل، مع ضمان إعمال حقوقها.

ومن ناحية اخرى ، عقد نائب رئيس قوة الدفاع الاسترالية نائب الادميرال ديفيد جونستون مؤتمرا بالفيديو يوم الاثنين الماضى مع كبير نواب الجنرال سو وين . وفي هذه المناسبة، دعا جونستون مراراً وتكراراً إلى إطلاق سراح "ينتيل".

كما اعرب ديفيد جونستون عن قلق استراليا العميق ازاء الوضع فى ميانمار . وقال أيضا إن استخدام القوة المميتة أو العنف ضد المتظاهرين السلميين أمر غير مقبول، "كما قال ممثل الحكومة الأسترالية كما نقلت عنه إيراوادي.

واضاف البيان " انه حث ايضا الجيش الميانمارى على الامتناع عن العنف ضد المدنيين واستعادة الديمقراطية وتحرير جميع القادة المدنيين " .

العائلة التي طلبت إطلاق سراح (شون تونل) الأسبوع الماضي لم تعرف بعد مكان السجين الأجنبي الوحيد في هذا الانقلاب العسكري

وقالت زوجته ها فو "لم نسمع شيئا، ولا يزال مكان وجوده غامضا منذ 11 شباط/فبراير".

وأضاف "مع ذلك، فإن حقيقة أنه عومل معاملة جيدة، وآمل أن يعامل الآن معاملة جيدة، تمنحني الراحة لأمر كل يوم بأفضل طريقة ممكنة".

ووظفت الأسرة المحامي يو ثان زاو أونغ لمرافقة تونتيل. ومع ذلك، حتى الآن، لم يكن المحامي على علم أيضاً بمكان وجود درانيل، ولا بالتهم الموجهة إليه.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)