أنشرها:

جاكرتا - تعتبر حكومة إندونيسيا غير شفافة مثل حكومة سنغافورة في التعامل مع حالات الفيروس التاجي أو COVID-19. لأن الجمهور قدّم أن الحكومة الإندونيسية أغلقت نتائج تعقب الاتصال الذي قاموا به لانتشار الفيروس.

وتساءل حساب @KawalCOVID19 على تويتر عن سبب عدم الكشف عن الحكومة لنتائج التعقب في مؤتمر صحفي. في الواقع، فتحت الحكومة السنغافورية نتائج التتبع دون ذكر هويات المرضى. وتصف السلطات الصحية في سنغافورة أصل المريض، فضلا عن عمره.

وقال المتحدث باسم التعامل مع كونفيد - 19 فى اندونيسيا ان الحكومة لم تفتح نتائج تتبع مع النظر فى الوضع الاجتماعى للناس فى اندونيسيا .

وقال يوري في مؤتمر صحافي عقده في مجمع القصر الرئاسي في جاكرتا الثلاثاء 10 اذار/مارس "ليس من السهل علينا مساواة مجتمعنا بشعب سنغافورة، لكن هذا لا يعني ان البحث سريا، بالتأكيد يتم التحدث الى المناطق المحيطة به".

وأضاف أن الحكومة لم تكشف عن البيانات حتى لا تحصل على رفض من السكان المحليين. لأنه، بالنظر في قضية وضع المواطنين الإندونيسيين من ووهان في ناتونا، باتام، رفضهم المواطنون هناك.

بالإضافة إلى ذلك، اعتبارات أخرى الحكومة لا تفتح بيانات التتبع بسبب المنطقة. وقال يوريانتو إنه على الرغم من ذلك، بدأت الحكومة في البحث خارج جزيرة جاوا لأن المرضى الذين تم التعرف عليهم على أنهم يتمتعون بحركية عالية.

هذا هو السبب في أن الحكومة تحتفظ ببيانات التتبع ولا تفتحها كما هو الحال في سنغافورة. واضاف "لانه اذا فتح الرد فانه مختلف في وقت لاحق بسبب عدم التفاهم نفسه بيننا".

بيد ان الحكومة ستجرى رقابة اكثر صرامة على الذين كانوا على اتصال وثيق بمرضى كونفيد - 19 . وقال يوري ان الذين هم ايجابيون من كونفيد-19 سيعزلون قريبا.

"إن لم يكن كذلك، يصبح مركز انتشار. وقد تم التفتيش دون نشاط، لأنه لو كان مفتوحاً لكان قد فر، وانتقل إلى خارج المدينة".

المتحدث باسم التعامل مع COVID-19 في إندونيسيا، أشمد يوريانتو


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)