أنشرها:

جاكرتا - وصف المفتش العام نابليون بونابرت نفسه بأنه ضحية للتجريم في قضية الرشوة لإزالة الإشعار الأحمر لجوكو تجاندرا.

ونقل هذا التصريح عندما استمرت المحاكمة بجدول أعمال أو بُلدوي بشأن تهم السجن لمدة 3 سنوات.

وقال نابليون في المحاكمة في محكمة الفساد، وسط جاكرتا، الاثنين 22 شباط/فبراير، "إننا أصبحنا ضحايا للتجريم من خلال وسائل التواصل الاجتماعي التي تسببت في سوء الممارسة في مجال إنفاذ القانون.

10- إن التجريم وسوء الممارسة المذكورين أعلاه لا أساس له من الصحة في مجال إنفاذ القانون. ويرجع ذلك إلى أن الإجراء القانوني الذي أدى في نهاية المطاف إلى جره إلى الأسفل لم يكن إلا بسبب تراجع صورة المؤسسة بعد اعتقال جوكو تياندرا.

"إن القيل والقال العام الهائل يرجع إلى السخرية ضد السلطة، التي عمّمت كل رمز كمنفذ للرغبة في رد الرغبة في ردّ الظهر"،

وتابع نابليون قائلاً: "مما يؤدي إلى سوء الممارسة في مجال إنفاذ القانون باسم الحفاظ على كرامة المؤسسة".

في الواقع، في تلك المناسبة، قال نابليون إن كل هذه المشاكل بدأت عندما دخل جوكو تيجاندرا إندونيسيا في 5 يونيو 2020. وكان لوصوله تأثير على التغطية الإخبارية الضخمة.

وأوضح قائلاً: "ثم استقبلت بتغطية إعلامية على المستوى الوطني، منذ منتصف يونيو/حزيران 2020، والتي اتهمت الحكومة الإندونيسية، وخاصة منفذي القانون، بالغش".

وقال نابليون إن هذا تفاقم بسبب ظهور صورة تظهر شهادة مجانية من نوع COVID-19 تحمل أسماء العميد براسيتيجو أوتومو، ويوكو تيجاندرا، وأنيتا كولوتاكينغ. وتضمنت الرسالة أيضا توقيع مركز الطب والصحة التابع للشرطة الوطنية.

وهكذا، تضاءلت الثقة في مؤسسة الشرطة الوطنية. لأن هناك رأي أن الشرطة الوطنية هي الجاني في سلسلة من حالات جوكو Tjandra.

وقال "كانت هناك اتهامات علنية للشرطة الوطنية التي تعتبر الجانية بتشويه سلطة الحكومة تعود إلى ضعف الجهاز القانوني للدولة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)