متظاهرات أردين قتلى، جيش ميانمار: ليس رصاصنا
إجلاء الضحايا خلال المظاهرات ضد الانقلاب العسكري. (تويتر / @ MizzimaNews)

أنشرها:

نفى النظام العسكري في ميانمار نفيا قاطعا تورطه في قتل شابة أصيبت برصاصة في رأسها خلال حملة شنتها الشرطة على المتظاهرين المناهضين للجيش.

وقال الجيش الميانماري، مستشهداً بتقرير ما بعد الوفاة، إن الرصاصة التي استقرت في الرأس وقتلت ما ميات ثويت خن تختلف عن النوع الذي تستخدمه قوات الأمن. ونقل ذلك الجيش مساء اليوم الاحد بالتوقيت المحلى .

أُعلن عن وفاة ما ميات ثويت خين، وهي طالبة تبلغ من العمر 20 عاماً، في 19 فبراير/شباط بعد إصابتها بعيار ناري في نايبيتاو في 10 فبراير/شباط. وقد عولجت بمعدات داعمة للحياة وحالة ميتة دماغياً.

"وفقا لما جاء في تشريح الجثة في 19 فبراير/شباط، تم العثور على قطعة من الرصاص في رأس ماما ثويت ثويت خين. وهذا يختلف عن الذخيرة التي تستخدمها شرطة ميانمار للسيطرة على التجمهر، ولم تكن الرصاصات التي عُثر عليها مماثلة للذخيرة الهجومية التي استخدمتها الشرطة". في الإعلانات في وسائل الإعلام الحكومية كما ذكرت من قبل إيراوادي.

واضاف "من المرجح ان يكون الضحايا اصيبوا بجروح وقتلوا من جراء اسلحة تستخدمها قوى خارجية اخرى وليس برصاصتنا".

وفي الوقت نفسه، غرّد المقرر الخاص للأمم المتحدة حول ميانمار توم أندروز يوم الأحد قائلاً إنه خائف من رؤية المزيد من القتلى، بمن فيهم فتيان مراهقون في ماندالاي، في الوقت الذي كثف فيه المجلس العسكري (مجلس اللجان) وحشيته في ميانمار.

"من خراطيم المياه إلى الرصاص المطاطي إلى الغاز المسيل للدموع، والآن تقوم القوات المتشددة بإطلاق النار على المتظاهرين السلميين. هذا الجنون يجب أن ينتهي، الآن"، كما غرد على تويتر.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)