أنشرها:

جاكرتا - لم توافق غالبية النساء والجيل الشاب في الولايات المتحدة على الهجوم الإسرائيلي في غزة بعد الاستراحة الإنسانية خلال الأسبوع الماضي. ويستند ذلك إلى نتائج استطلاع أجرته غالوب شمل 1013 مشاركا في الولايات المتحدة.

وأظهرت نتائج استطلاع أجري الشهر الماضي ونشرته الأسبوع الماضي أن 52 في المائة من النساء و67 في المائة من البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاما لم يدعموا الهجمات الإسرائيلية.

وذكرت VOI من أنودالو، أنه على الرغم من أن 44 في المائة من النساء أيدن الهجمات الإسرائيلية، إلا أن هذا الرقم ارتفع إلى 59 في المائة بين الرجال، في حين أن 37 في المائة من الرجال البالغين عارضوا الهجوم.

ومن المرجح أن لا يوافق المشاركون السوداء والإسبانيين وآسيا وجزر المحيط الهادئ والأمريكيين الأصليين على الهجوم، الذي بلغ 64 في المائة، في حين أن 61 في المائة من المشاركين البيض أيدوا الهجوم.

وفيما يتعلق بالانتماء إلى الحزب، لم يوافق 63 في المائة من أعضاء الحزب الديمقراطي على الهجوم الإسرائيلي الوحشي، و36 في المائة آخرون أيدوه، في حين أعرب 71 في المائة من الجمهوريين عن توافقهم، في حين أن 23 في المائة فقط لم يوافقوا.

ولا يختلف مستوى الموافقة كثيرا استنادا إلى التعليم، حيث وافق 50 في المائة من خريجي الجامعات على الهجمات الإسرائيلية مقارنة ب 51 في المائة لم يوافقوا على الهجمات الإسرائيلية.

وإجمالا، أيد 50 في المائة من المشاركين هجوم إسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحاصرة، بينما عارضه 45 في المائة.

جاكرتا (رويترز) - قام جنود إسرائيليون مرة أخرى بضرب قطاع غزة يوم الجمعة بعد إعلان انتهاء استراحة إنسانية استمرت أسبوعا مع جماعة المقاومة الفلسطينية حماس.

وقتل أكثر من 15,500 فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، في هجمات إسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول في أعقاب هجمات عبر الحدود من قبل حماس.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)