جاكرتا - كشف وزير التجارة محمد لطفي عن الأسباب الرئيسية لصعوبة اختراق الشركات الإندونيسية البالغة الصغر والصغيرة والمتوسطة للسوق الدولية. واحدة من هم واجبة إلى ال اتّّخاء عمليّة ترخيص.
وقال في "افتتاح برنامج 500K للمصدرين الجدد" الذي تم بثه تقريباً، الأربعاء 17 فبراير/شباط: "إذاً، فإن الأعمال التجارية هي مدى صعوبة القيام بتصاريح لتصبح رواد أعمال.
وقال لطفي، إن الجهات الفاعلة في شركة MSME التي ترغب في اختراق السوق الدولية لا تواجه فقط التحديات الصعبة المتمثلة في إيجاد سوق.
وقال "بعد السماح لهم بأن يصبحوا رواد أعمال، يواجهون مرة أخرى شيئا لم يسبق لهم مثيل له من قبل، وهو مدى صعوبة العثور على سوق".
وأخيراً، يتمثل التحدي الذي تواجهه الكيانات الصغرى والمتوسطة الحجم في إنتاج منتجات ذات جودة تصديرية. ويرى أن من المؤكد أن من الممكن أن تزيد هذه القدرة التنافسية في السوق الدولية إذا تمكنت الجهات الفاعلة الوطنية من إنتاج منتجات ذات جودة تصديرية.
وقال لطفي، المعروف مباشرة من إحدى الشركات جلدية غريبة التي فشلت في اختراق سوق كوريا الجنوبية، إن سلسلة من التحديات التي تواجه شركة MSME يصعب تصديرها.
وقال لطفي إنه في الليلة التي تلت أدائه اليمين كوزير للتجارة، تواصل مع خادم. وقال ان هذا النادل روى مدى صعوبة تصدير المنتجات الاندونيسية الى الخارج .
"لقد استخدم السيرة الذاتية للوزير (تيتن ماسدوكي)، واستخدم السيرة الذاتية. ولكن مفلسة لأنه لا يدفع من قبل المشترين في الخارج الكوريين. لذا، فهو يبيع الجلود الغريبة، وسمعت أن هذا يتحدث طويلاً".
وقال لطفي إنه عندما سمع القصة بأن مستوردي كوريا الجنوبية لم يدفعوا ثمن منتجاته، فهم أن المشكلة تكمن في الفرق في الجودة.
"سمعت أنني لم تدفع نفس الكوريين Rp100 مليون ، في رأيي هناك اختلاف في الجودة. لأن الجودة لا تتفق مع ما وعد به. لذا رفض الكوريون الدفع. لذلك لم تدفع Rp100 مليون الانتهاء من القصة " ، قال.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)