امرأة عسكرية مناهضة لميانمار تحصل على النار في الرأس بشكل خطير، نتيجة الفحص: كانت رصاصة حية
ووجهت شرطة ميانمار طلقاتها نحو المتظاهرين. (تويتر / @ NyeinKyawKhant)

أنشرها:

جاكرتا - بدأت شرطة ميانمار في اتخاذ إجراءات حازمة ضد المظاهرات الحاشدة ضد انقلاب المجلس العسكري في ميانمار يوم الثلاثاء 9 فبراير بالتوقيت المحلي.

وبعد استخدام خراطيم المياه فقط في السابق، بدأت الشرطة في استخدام الرصاص المطاطي والذخيرة الحية لتفريق المتظاهرين، واستخدم معظمها في إطلاق طلقات تحذيرية في الهواء.

وأصيب ما لا يقل عن ستة متظاهرين مناهضين للانقلاب في إطلاق نار من الشرطة في نايبيتاو، أحدهم في حالة حرجة.

وقال متطوع طبي في الاحتجاج لصحيفة إيراوادي إن رجلا أصيب في صدره وأن امرأة تبلغ من العمر 20 عاما أصيبت برصاصة في الرأس.

ووفقاً لمصدر في نايبيتاو، استخدمت الشرطة الذخيرة الحية والرصاص المطاطي ضد الحشد. كما أصيب أكثر من 10 متظاهرين آخرين في حملة الشرطة. كما أصيب مراسل صحفي غطى مع أفراد آخرين من وسائل الإعلام بجروح طفيفة.

ومن ناحية اخرى ، قال طبيب بالمستشفى تعامل مع ضحايا اطلاق النار ان الرصاص مازال فى جسد المرأة ويمكن ان يسبب حالة قاتلة .

ونقلت صحيفة "ذي غارديان" عن الطبيب قوله لرويترز "لم تمت، فهي في قسم الطوارئ، لكن 100 في المئة متأكد من أن الإصابة قاتلة". وفقاً للأشعة السينية، كانت رصاصة حية.

وتابع الطبيب أن رجلاً أصيب أيضاً بجروح في الصدر ولكنه ليس في حالة حرجة. ولم يتضح ما إذا كان قد أصيب بالرصاص الحي أو الرصاص المطاطي. ولم ترد الشرطة ولا المستشفى على طلبات التعليق.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)