أنشرها:

تولى الجيش الميانمارى السلطة فى ميانمار عقب القبض على زعيمة ميانمار اونج سان سو كى ورئيس ميانمار وين مينت وعدد من الشخصيات الاخرى يوم الاثنين 1 فبراير .

الذريعة المستخدمة هي التزوير في انتخابات 8 نوفمبر 2020. وسلم الجيش السلطة الى الجنرال مين اونج هلاينغ الذى عين فيما بعد مينت سوي النائب الاول لرئيس ميانمار رئيسا لبجابات . وقد قوبل هذا الإجراء بإدانة من مختلف الأطراف، بما في ذلك التهديد بفرض عقوبات.

"إن الجزاءات المفروضة على ميانمار ينبغي أن تكون جزاءات لها أهداف استراتيجية، إلى جيشها. إلى المسؤولين العسكريين في ميانمار ورفاقهم لإحداث تأثير"، قال خن أومار، النشاط الديمقراطي في بورما، في ندوة عبر الإنترنت يوم الثلاثاء، 2 شباط/فبراير.

واضاف ان الانقلاب العسكرى امر محزن وغير مقبول . وقال إن انقلاب الأمس قد يعطل جهود السلام الداخلية في ميانمار.

كما أن تهديدات هذا العمل وإدانته يأتيان من قادة بلدان العالم. بما في ذلك الرئيس الأمريكي جو بايدن.

وقال بايدن في بيان: "على المجتمع الدولي أن يتحد في صوت واحد للضغط على الجيش البورمي للتخلي فورا عن السلطة التي استولى عليها، وتحرير النشطاء والمسؤولين الذين أسرهم"، حسبما ذكرت وكالة رويترز.

"رفعت الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على بورما على مدى العقد الماضي بناء على التقدم نحو الديمقراطية. وسيتطلب التراجع عن هذا التقدم مراجعة فورية لقوانيننا وسلطات العقوبات، يليها اتخاذ إجراءات مناسبة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)