جاكرتا - ندد عدد من الدول باعتقالات رئيس ميانمار وين ماينت وزعيمة ميانمار أونغ سان سو كي وعدد من كبار الشخصيات من حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية من قبل الجيش المحلي.
إنهم المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي. وقال إن بلده يعارض الإجراءات التي يتخذها الجيش الميانماري.
وقال جين بساكي لرويترز من أنتارا يوم الاثنين 1 شباط/فبراير إن "الولايات المتحدة تعارض أي محاولة لتغيير نتيجة الانتخابات الأخيرة أو عرقلة التحول الديمقراطي في ميانمار، وستتخذ خطوات ضد المسؤولين عن ذلك إذا لم تتوقف تلك الجهود".
وفى وقت لاحق قالت وزيرة الخارجية الاسترالية ماريس باين نفس الامر . وتشعر الحكومة الاسترالية بقلق عميق ازاء التقارير التى تفيد بان الجيش يحاول مرة اخرى الاستيلاء على ميانمار واحتجز المستشار داو اونج سان سو كى والرئيس يو وين مينت .
وقالت ماريس: "نطلب من الجيش احترام سيادة القانون، وحل النزاعات من خلال الآليات القانونية، وكذلك الإفراج الفوري عن جميع القادة المدنيين وغيرهم واحتجازهم بشكل غير قانوني".
وعلاوة على ذلك، مؤرخ ميانمار ومؤلف ثانت مينت- يو. "لقد فتح الباب للتو لمستقبل مختلف جدا. أخشى أن لا أحد قادر على السيطرة على ما سيحدث بعد ذلك. وبالنظر إلى أن ميانمار بلد مغمور بالأسلحة، بأعراق وديانات متنوعة، حيث يواجه الملايين من الناس صعوبة في الصمود".
سعى الجيش الميانمارى الى الاستيلاء على السلطة ، ومحاربة حكومة منتخبة ديمقراطيا باحتجاز اونج سان سو كى مع قادة حزب الرابطة الوطنية من اجل الديمقراطية فى غارة صباح اليوم الاثنين .
ووصف الجيش عمليات الاعتقال بأنها "تزوير انتخابي"، وفقاً لبيان نشر على التلفزيون العسكري.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)