أنشرها:

جاكرتا - لم يؤد موسم وباء "أوبئة" COVID-19 إلى أزمة صحية فحسب. إن خطر سوء الإدارة، والهدر، والفساد إلى الاحتيال، أسهل في أن يحدث في وسط وباء.

وقال رئيس مجلس مراجعة الحسابات اجونج فيرمان سامبورنا ان هذه الامكانات يمكن ان تحدث لان الحكومات فى جميع انحاء العالم تضع سياسات لقمع انتشار الاتحاد الوطنى لمكافحة الاتجار بادارة البترول فى العالم ، وتقديم حوافز مختلفة بميزانية كبيرة جدا .

وقال في ندوة الويبينار الدولية لضمان الشفافية والمساءلة في وباء "كوفيد-19: نهج/منظور أصحاب المصلحة المتعددين" في جاكرتا، الاثنين 10 يناير/كانون الثاني: "في حالة الارتباك المفاجئ، تزيد من خطر عدم تحقيق الأهداف المنشودة".

وقال اجونج ان الخطر وقع فى الواقع فى اندونيسيا بان هناك مسئولين حكوميين يسيئون استخدام الميزانية التى يجب استخدامها لتحسين رفاهية المجتمع فى خضم ازمة صحية .

وقال " ان الحقيقة هى ان هناك حاليا تحقيقا جاريا فى اندونيسيا حول احتمال سوء تخصيص مبالغ كبيرة من اموال الاغاثة من نوع كوفد - 19 " .

ووفقاً لما ذكره أغونغ، فإن هذا الحدث يبين أن نظام المراقبة في إندونيسيا قد عمل بشكل سليم حتى يمكن الكشف فوراً عن فعل الفساد.

وقال " ان هذا يظهر بوضوح ان المراجعة الفعالة للحسابات من الحزب الشيوعى الصينى ستدعم هذا الهدف الوطنى للحكم الجيد " .

ومن ثم قال اجونج ان وباء " كونفيد - 19 " يوفر فرصة للمؤسسات العليا لمراجعة الحسابات لتحسين وتأكيد دورها كمؤسسة رئيسية للادارة .

وقال " ان الشفافية والمساءلة هما مكونان رئيسان للحكم الجيد لا يجوز المساس به حتى خلال الازمات " .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)