جاكرتا - أعرب محامو ستة من أعضاء جبهة المدافعين عن الإسلام عن استيائهم من نتائج التحقيق الذي أجرته اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان (كومناس هام) فيما يتعلق بإطلاق النار على طريق تول بين جاكرتا وسيكامبيك، المعروف أيضاً باسم حادث كاراوانغ.
وعلى الرغم من أن "كومناس هام" قد وصفت إطلاق الشرطة النار على أربعة من أفراد الجيش بأنه عمل من أعمال انتهاكات حقوق الإنسان، فإن النائب العام الذي يمثله السيد هاريادي ناسوتيون لا يزال يشكك في إطلاق النار على عضوين آخرين. كما أنه يعتبر بناء القضية التي بنتها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان استناداً فقط إلى معلومات من الشرطة بوصفه الجاني.
وقال هاريادي في بيانه المكتوب للصحفيين، السبت 9 يناير/كانون الثاني، "نحن، أحمر) نأسف لبناء الحادث الذي بنته شركة كومناس هام فيما يتعلق بحادث إطلاق النار الذي يأتي مصدر معلوماته من طرف واحد فقط، وهو الجاني".
كما قيّم أن "كومناس هام" يبدو أنها تشتري وتبيع حياة لأنه يبدو أنها تضفي الشرعية على اختفاء ضحيتين من خلال رواية إطلاق نار كان موضع شك في الواقع.
واضاف "لكن من جهة اخرى، قام كومناس هام ري ب اشارة الى اربعة اشخاص على انه انتهاك لحقوق الانسان".
وعلاوة على ذلك، أعرب هاريادي عن أسفه أيضاً لموقف اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الذي أوصى فقط بحل القضية من خلال إجراءات قضائية. يريد تسوية القضية من خلال محكمة لحقوق الإنسان.
"إذا كانت "كومناس هام ري" متسقة مع بناء انتهاكات حقوق الإنسان، فينبغي أن توصي كومناس هام RI بعملية حل قضية مأساة 7 ديسمبر/كانون الأول 2020 في كاراوانغ من خلال العملية المنصوص عليها في القانون رقم 26 لسنة 2000 بشأن محكمة حقوق الإنسان. لأننا نعتقد أن مأساة 7 ديسمبر/كانون الأول 2020 التي وقعت في كاراوانغ هي بوضوح انتهاك صارخ لحقوق الإنسان".
وقد قدمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، التي أُبلغ عنها سابقاً، نتائج تحقيقها في حادثة كاراوانغ. ونتيجة لذلك، قالوا إن هناك سياقين مختلفين في إطلاق نار واحد.
ووقع سياق الحادث الأول على طريق كاراوانغ الدولي إلى أن يتوقع أن يصل إلى طريق 48 من نوع سيكامبيك. وقالت "كومناس هام" إنه خلال هذه الحادثة، وقعت سلسلة من الحوادث، وإطلاق نار متبادل، وإطلاق نار بين جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية وضباط الشرطة المكلفين بمتابعة رئيس الكهنة في الجبهة الشعبية الإيفوارية رزيق شهاب في التحقيق في حالات انتهاك البروتوكولات الصحية.
وعلاوة على ذلك، هناك سياق للحدث الثاني الذي يسمى آنذاك كومناس هام، وقد وقعت فيه انتهاكات لحقوق الإنسان. لأنه، ما يصل إلى أربعة جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة عندما اتخذت من قبل الشرطة وجدت ميتة بعد ذلك.
وقال المفوض ورئيس فريق التحقيق كومناس هام كورول أنام في مؤتمر صحفي في مكتبه، الجمعة 8 يناير/كانون الثاني: "فيما يتعلق بحادث 50 كيلومتراً وما فوق، هناك أربعة أشخاص لا يزالون على قيد الحياة في حوزة مسؤولين رسميين في الدولة عثر عليهم مقتولين في وقت لاحق حتى يكون الحادث شكلاً من أشكال انتهاكات حقوق الإنسان".
وبناء على هذه النتائج، فإن وفاة هؤلاء الأشخاص الأربعة تسمى "كومناس هام" كشكل من أشكال القتل غير المشروع.
واضاف ان "اطلاق النار على اربعة اشخاص في وقت دون بذل اي جهود لتجنب تزايد عدد القتلى يشير الى قتل اربعة جنود من الجبهة الشعبية".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)