جاكرتا - ستزور عائلات وفرق قانونية من ستة جنود من جبهة المدافعين عن الاسلام قتلوا في اطلاق نار على طريق تول بين جاكرتا وسيكامبيك مكتب اللجنة الوطنية لحقوق الانسان (كومناس هام) يوم الاثنين 21 كانون الاول/ديسمبر. جاءوا لتسليم أدلة على العنف الذي ارتكبته الشرطة عندما وقع الحادث يوم الاثنين 7 ديسمبر/كانون الأول في الساعات الأولى من الصباح.
وقال محامي الجبهة عزيز يانوار في بيان مكتوب للصحفيين نقلا عن يوم الاثنين 21 ديسمبر /كانون الأول: "نحن من الفريق القانوني لعائلات الجنود الستة لضحايا الانتهاكات الجسيمة المزعومة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها الشرطة وخطة إدارة النيابة العامة التابعة لـ FPI مع ممثلي الأسرة وبعض الشخصيات الوطنية سوف نأتي إلى كومناس هام لتقديم الأدلة والتفسيرات لرواية كومناس هام".
ويتم ذلك حتى تحصل أسر الضحايا على العدالة على الفور. وبالإضافة إلى ذلك، قالت أيضا إنها ستواصل الإشراف على اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في التحقيق في القضية.
وقال "نحن مع عائلات ستة جنود وقادة وطنيين ومحبين والتمسك بالعدالة والحقيقة مستعدون دائما لدعم ومرافقة كومناس هام لدعم الحقيقة والعدالة".
وقد أُبلغ سابقاً عن أن فريق Komnas HAM أجرى فحوصاً مع عدد من الشهود على صلة بهذا الحادث، بمن فيهم رئيس شرطة مترو جايا، إرجين بول فاضل عمران، على أطباء أجروا تشريحاً لست جثث لأفراد الجبهة الشعبية الإيفوارية.
ومن المعروف أن مداهمة الشرطة التي قام بها جنود رزق شهاب وقعت حوالي الساعة 00:30 صباح الاثنين 7 ديسمبر/كانون الأول في الساعات الأولى من الصباح.
وقال رئيس شرطة مترو جايا إرجين فاضل عمران إن الشرطة تلقت أنباء عن نشر أنصار رزق شهاب فيما يتعلق بالتحقيق الذي يسمى إيرين فاضل المتداول في العديد من مجموعات واتساب.
وأجرى بولدا تحقيقاً في صحة المعلومات وتابع سيارة رزق. وعند طريق جاكرتا - سيكامبيك ، قال فاضل انه تم التقاط سيارة الضابط ثم هوجمت باسلحة نارية واسلحة حادة .
وقال فاضل إن "الأعضاء المهددين بسلامة حياتهم لأنهم يتعرضون للهجوم، ثم يقومون بعمل حاسم محسوب، بحيث أن ضد مجموعة من أتباع السيدة المزعومة من 10 أشخاص لقوا حتفهم ما يصل إلى 6 أشخاص".
ومع ذلك، اعترض على ذلك المتحدث باسم الجبهة مونرمان. وأكد مونارمان أن رزق سافر لحضور الدراسة في مقر إقامته العائلي الأساسي.
"الأخبار افتراء. كان حبيب رزق متوجهاً إلى خارج جاكرتا لحضور محاضرة عائلية أساسية. لا أريد أن أخبرك أين هو إنها مجرد دراسة عائلية أساسية، ولا تشمل أي أطراف".
كما نفى مونارمان أن يكون لدى أتباع رزق أسلحة نارية. ولذلك، أكد مونارمان أنه لم يتم إطلاق أي تبادل لإطلاق النار من قبل الشرطة وأفراد الجيش.
ونتيجة لهذا الحادث، دفنت خمس جثث في مجمع مركاز سيارييا ميغامندونغ وهي أندي أوكتياوان (33)، وفايز أحمد سيوكور (22)، وأحمد سفيان الملقب بامبو (26)، ومحمد سوسي خدافي (21) ولطفي حكيم (25). في حين دفنت العائلة جثمان محمد رضا (20).
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)