أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - قدر رئيس أركان الرئاسة مويلدوكو أن زيارة الرئيس جوكو ويدودو إلى أوكرانيا تشكل زخما لتعزيز الفخر الوطني. إن وجود الرئيس ليس كمتحدث رسمي، بل هو بالأحرى يجلب مهمة للسلام والإنسانية.

"هذا زخم جيد جدا للأمة لبناء الفخر الوطني. في الوقت الذي تختار فيه دول أخرى التزام الصمت أو الانحياز إلى أحد الجانبين، لكن إندونيسيا تختار التحرك بنشاط للسعي إلى السلام"، قال مويلدوكو في بيان صحفي صادر عن الحزب الشيوعي الكوري الجنوبي، الخميس 30 يونيو.

وقال: "لقد قدم الرئيس أيضا مثالا للجمهور حول أهمية التعبير عن الأشياء الجيدة عن الإنسانية".

وأكد مويلدوكو أن الرئيس جوكوي لديه تصميم قوي على القتال من أجل السلام الروسي الأوكراني. لأن الحرب بين البلدين كان لها تأثير هائل على العالم. كل من الآثار الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية.

وقال مويلدوكو: "لقد أثبت الرئيس أن السلام المطلق يحارب بكل مخاطره، وليس مجرد الانتظار".

كما كشف قائد القوات المسلحة الإندونيسية للفترة 2013-2015 أن إندونيسيا ليس لديها أي مصلحة في بعثة حفظ السلام التي يقوم بها الرئيس جوكوي إلى أوكرانيا وروسيا.

وتابع مويلدوكو أن المهمة تقتصر فقط على صون السلام العالمي الذي هو ولاية الدستور الإندونيسي، والحفاظ على إرث كمبادر لحركة عدم الانحياز.

وأضاف "بصفتها حاملة رئاسة مجموعة العشرين، تريد إندونيسيا تحقيق جهود مشتركة للتعافي من الوباء والأزمة العالمية".

وكما هو معروف، وصل الرئيس جوكو ويدودو (جوكوي) مع السيدة الأولى إيريانا جوكوي إلى مدينة كييف، الأربعاء 29 حزيران/يونيه.

بالإضافة إلى الاجتماع والحوار مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي ، قام جوكوي وإيريانا أيضا بتسليم المساعدات الإنسانية بشكل رمزي في شكل أدوية إلى مركز خلع الملابس العلمية والغدد الصماء وزرع الأعضاء وأنسجة الغدد الصماء ، في مدينة كييف.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)