أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - قتل فلسطينيان على أيدي جنود إسرائيليين في حادثين منفصلين مع تصاعد العنف في الآونة الأخيرة مع نفي السلطة الفلسطينية مزاعم إسرائيل.

وتصاعد العنف في المناطق التي يسعى الفلسطينيون لإقامة دولة فيها منذ توقف محادثات السلام التي ترعاها الولايات المتحدة في عام 2014. وقد اشتعلت مرة أخرى في الأسابيع الأخيرة، مع هجمات فلسطينية قاتلة داخل إسرائيل وضربات إسرائيلية مميتة.

اندلعت اشتباكات بين فلسطينيين وجنود إسرائيليين بعد حلول الظلام، عندما دخل الجيش قرية يعبد لتدمير منزل مسلح فلسطيني، كان قد قتل بالرصاص خمسة أشخاص في بلدة إسرائيلية في 30 مارس/آذار.

وقال مسعفون وسكان إن القرويين ألقوا الحجارة على الجنود الذين فتحوا النار عليهم.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن شخصا قتل وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة. ولم يتضح على الفور ما إذا كانوا جميعا قد شاركوا في المواجهة المباشرة.

في غضون ذلك، لم يعلق الجيش الإسرائيلي على الفور على الهجوم، لكنه أكد أن جنوده كانوا هناك لتدمير منزل المسلح.

وفي حادث منفصل، قال الجيش الإسرائيلي إن "مهاجما مسلحا بسكين تقدم على جندي من جيش الدفاع الإسرائيلي كان يقوم بأنشطة أمنية روتينية" بالقرب من قرية العروب.

وأضاف أن "الجنود ردوا بالذخيرة الحية".

وأكد مستشفى بالقرب من مدينة الخليل الفلسطينية وفاة المرأة. وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية عملية القتل ووصفتها بأنها "إعدام ميداني".

وقالت الوزارة في بيان "كان في طريقه إلى عمله ولم يكن هناك أي حادث أو أي خطر على المجرمين".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)