سيمبانغ فور - قام الفريق المشترك لالإنقاذ بإجلاء أحد سكان مالامباه، تيغو ناغاري، باسامان، سومطرة الغربية، الذي أبلغ عن اختفائه، لكنه لم يتمكن من إجلائه إلا يوم الأربعاء لأنه دفن بسبب انهيار جليدي على عمق حوالي ثلاثة أمتار.
وقال " ان مكان وجود الضحية معروف بالفعل منذ بعد ظهر امس ، بيد انه لم يتم اخلاؤه الا لانه دفن على عمق حوالى ثلاثة امتار . في وقت سابق في حوالي الساعة 10:00 مساء قمنا مع فريق البحث والإنقاذ المشترك بإجلاء ضحايا الانهيار الأرضي الذكري"، حسبما ذكر رئيس قسم العمليات في الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ (باسارناس) بادانغ، أوكتافيانتو، نقلا عن أنتارا، الأربعاء، 2 آذار/مارس.
ومن نتائج عملية تحديد الهوية وبعد الوفاة، تبين أخيرا أن الضحية الذي تم إجلاؤه هو سوار (56 عاما)، وهو من سكان غوغوانغ سيبارايو، ومالامباه، وباسمان.
وقعت كارثة الانهيار الارضى فى المنطقة المحلية بعد وقت قصير من وقوع الزلزال الذى وقع فى غرب باسامان يوم الجمعة 25 فبراير وبلغت قوته 6.1 درجة .
وقال اوكتافيانتو انه تم العثور على الضحية عند الاحداثيات على بعد حوالى 300 متر من النقطة التي عثر فيها على الضحية فى وقت سابق من يوم السبت 26 فبراير .
وتألف الفريق المشترك للبحث والإنقاذ من وكالة بادانغ الوطنية للبحث والإنقاذ، والجيش الإندونيسي، والشرطة الوطنية، والمتطوعين، وأفراد الكوارث، فضلا عن أفراد المجتمع المحلي.
ومع اكتشاف هذه الضحية، تم الإبلاغ عن فقدان أربعة من السكان بسبب دفنهم بسبب الانهيارات الأرضية منذ يوم الجمعة، 25 شباط/فبراير.
وحتى الان تم تسجيل سبعة اشخاص كضحايا للزلزال والانهيارات الارضية فى باسمان ريجنسي بعد الزلزال .
ومن بين هؤلاء أربع نساء، هن فيتري (4) سوسي سوزانتي (26 عاما)، ونيان (74 عاما)، ونورايا (75 عاما)، في حين أن الضحية الذكر هو أميك (17 عاما)، وضحيتين من ضحايا الانهيار الأرضي، وهما رودي (32 عاما)، ومنارة (56 عاما).
وفي حين أن عدد الضحايا حتى الآن معروف بالنسبة لغرب باسمان ريجنسي بما يصل إلى ستة أشخاص، مع تفاصيل عن أربعة أشخاص أصيبوا، واثنين من الأشخاص بعد الزلزال. كما توفي أحد المتطوعين أثناء نزوله إلى غرب باسمان.
وحتى الآن، لا يزال الآلاف من السكان يعيشون في مركز اللاجئين الرئيسي في فناء مكتب وصي غرب باسمان.
ولا يزال ضحايا الزلزال في غرب بسمان بحاجة إلى الخيام وحليب النساء الحوامل وحليب الأطفال والفرش والبطانيات والأرز والمواد الغذائية الأخرى.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)