أنشرها:

جاكرتا - لا تزال الشرطة تحقق في الدافع وراء عزيس ساموال الذي أمر مشتبها بهم آخرين بالتجمع على رئيس لجنة الشباب الوطنية الإندونيسية، حارس بيرتاما. لأنه طوال فترة الفحص، لم يعترف أزيس بأفعاله دائما.

"هذا الدافع لا يزال في السبب؟ لأنه حتى الآن الشخص المعني لا يزال يرفض ولم يعترف بأفعاله"، قال مدير الشرطة الجنائية العامة في شرطة مترو جايا كومباس توباغوس أدي هدايت للصحفيين يوم الأربعاء، 2 آذار/مارس.

وقال توباغوس إنه على الرغم من أنه لم يعترف دائما بأفعاله، إلا أن قرار المشتبه به ضد أزيس ساموال كان وفقا لقانون الإجراءات الجنائية. حيث، المحققين لديهم اثنين من أدوات الأدلة الأولية.

وقال توباغوس ان "الدافع لا يزال هو اننا نحفر بانواع مختلفة من الادلة التي يملكها المحققون".

وتابع قائلا: "هناك أقوال شهود، وشهادات خبراء، وأدلة على رسائل أو وثائق، وأدلة على أدلة، وهناك تطابق، وأخيرا وصف للمشتبه به".

ومن ناحية أخرى، أكد توباغوس أن عزيس الذي رفض ونفى تورطه دائما لن يكون مشكلة في عملية التحقيق. ولم يشر المحققون إلى شهادة المشتبه فيه أو اعترافه.

وقال توباغوس " ان فقدان وصف المشتبه فيه رفض اى مشكلة لان المحققين لم يحاولوا متابعة اعتراف " .

وورد اسم السياسي غولكار أزيس ساموال كمشتبه به في قضية عصابة رئيس اللجنة الوطنية الإندونيسية للشباب، حارس بيرتاما. تحديد المشتبه بهم على أساس نتائج الفحص وعنوان القضية.

ثم تبين من نتائج الفحص دور عزيس سموال. ويشار إليه على أنه من يعطي الأمر بالتجمع في اليوم الأول.

وقال توباغوس " ان دوره هو انه يشتبه فى ان الشخص المعني طلب من المنفذين القيام بانشطة عصابات " .

وهكذا، فإن أزيس ساموال مشتبه به في هذه الحالة بموجب المادة 55 إلى 1 من القانون الجنائي juncto المادة 170 من القانون الجنائي. وهو يواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى تسع سنوات.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)