أنشرها:

جاكرتا - مع سقوط صواريخ روسية على أهداف في شرق أوكرانيا، اصطف رجال في سن الجيش لساعات خارج متجر للأسلحة في مدينة لفيف يوم الثلاثاء لشراء بنادق صيد وبنادق لحماية مجتمعهم.

وقال أندرو موزيكا، وهو مطور ويب ينتظر مع عشرات الرجال خارج متجر للأسلحة النارية بالقرب من جامعة لفيف الطبية: "أستطيع أن أرى أن الروس لن يتوقفوا، لذا علينا أن نوقفهم.

وفي الداخل، تلقى الرجال تعليمات أساسية بشأن كيفية تشغيل الأسلحة النارية، ثم التمسوا موافقة الشرطة عليها قبل السماح لهم بشرائها. معظم النماذج تكلف مئات الدولارات.

وبعد مرور ما يقرب من أسبوع على شن القوات الروسية غزوها لأوكرانيا، لم تستيل على مدينة كبرى، بعد أن واجهت مقاومة أشد بكثير مما كانت تتوقعه.

وقد حذر بعض الخبراء من ان روسيا ستعتمد الان على القصف المستمر للمناطق التى بنيت لتقويض المقاومة الاوكرانية .

وفى يوم الاحد اعلنت شرطة لفيف انه تم تبسيط اجراءات شراء هذه الاسلحة . وقال موزكيكا ان العملية التى استغرقت اسبوعين او ثلاثة اسابيع يمكن ان تنتهى الان فى غضون يومين او ثلاثة ايام .

وقال انه يشكر الدول الاخرى على دعمها بالرغم من علمها انها لن ترسل قوات للقتال فى اوكرانيا .

واضاف "اذا لم نتمكن من انقاذ انفسنا، فلن يتمكن احد من ذلك".

وأغلقت المصاريع في متجر آخر للأسلحة النارية في لفيف، ولكن رجلا يرتدي الزي العسكري أزال بندقية من باب جانبي.

وكان من بين الذين كانوا ينتظرون من قبل Lekhush، الذي ينحدر من Stebnyk، على بعد حوالي 80 كيلومترا (50 ميلا). وقال ان حوالى 500 شخص فى قوات الدفاع المدنى فى مدينته كان بينهم حوالى 20 سلاحا ناريا فقط .

وقال لخوش إنه يدير مطعما وليس لديه خبرة عسكرية.

لكن عندما بدأت التوترات على الحدود، بدأت في التحضير. لسوء الحظ، الشيء الوحيد الذي لم أفعله هو شراء الأسلحة. لكنني آمل أن أحصل عليهم في أقرب وقت ممكن".

وقال لخوش إنه سيشتري أي سلاح يعرض عليه وأنه مستعد لإنفاق ما يصل إلى 2000 دولار.

وفي الوقت نفسه، يحمل يوري فوتالو، وهو منتج فيديو، وثائقه في يد، وفي اليد الأخرى، مقود صيد فيزلا يدعى تيرا.

"كنت أخطط لشراء بندقية للصيد، الموسم على وشك أن يفتح، لكن الوضع الآن أكثر إلحاحا. لذلك أحاول الحصول عليه في أقرب وقت ممكن، على أمل الغد".

وفى حالة قدوم روسيا قال فوتيلو انه لن يتردد فى حماية احبائه ولكنه يأمل فى ان تنتهى الحرب قريبا .

وقال "من الأفضل اصطياد البط.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)