سيمارانج - فحصت شرطة جاوة الوسطى ستة من رجال الشرطة على صلة بالأحداث التي وقعت في قرية واداس، بوروريجو ريجنسي، منذ بعض الوقت.
وقال رئيس العلاقات العامة بشرطة جاوا الوسطى كومباس إقبال القدسى ان الاعضاء الستة الذين تم استجوابهم كانوا شهودا او يشتبه فى ارتكابهم انتهاكات .
وقال يوم الجمعة 25 فبراير/شباط إن "الفحص قاده مباشرة إرواسدا وكابيد بروبام".
ووفقا لإقبال، فإن تقييم الأنشطة التي تقوم بها الشرطة في قرية واداس قد تم مباشرة بعد توجيهه في المنطقة.
كما ضمن إعادة مختلف ممتلكات السكان الذين تم تأمينهم في الحادث الذي وقع في واداس إلى أصحابها.
وقال كومباس إقبال إن "جميع السيارات التي أبلغ عن اختفائها عادت إلى أصحابها، بما في ذلك ثلاثة هواتف محمولة تخص السكان".
وتابع قائلا إن الحالة في قرية واداس في هذا الوقت مواتية ومتناغمة. وقال كومباس إقبال إن ال TNI وPolri يواصلان بناء التواصل الاجتماعي بين المجتمعات المحلية، سواء لدعم وجود مناطق تعدين الصخور في موقع أنسيت لتلبية احتياجات مشروع سد بينر وتلك التي ترفض.
وذكرت في وقت سابق، كان هناك توتر عندما أخذ ضباط من بي بي إن جاوة الوسطى قياسات لأراضي السكان الذين كانوا على استعداد لإطلاق أراضيهم لتلبية احتياجات منجم الصخور في أنديسيت لمشروع سد بينر في 2 فبراير 2022.
كما كان لدى كومناس هام نفسها الوقت للقاء رئيس شرطة جاوة الوسطى بعد وقت من الحدث.
ونتيجة لهذا الاجتماع، قدمت شركة Komnas HAM عددا من النتائج الأولية التي تستند إلى رصد المؤسسة في قرية واداس.
واتفقت كومناس هام وشرطة جاوة الوسطى الإقليمية على تنسيق أكثر كثافة لمنع تكرار نفس الحدث مع خلق جو موات في قرية واداس.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)