سيمارانج - طلب نائب رئيس مجلس النواب الإقليمي في جاوة الوسطى، هيري بودياتموكو، أن يكون ارتفاع معدل تسرب الأطفال من المدارس مصدر قلق لحكومة المقاطعة المحلية والوكالات ذات الصلة.
وقال في سيمارانج، الاثنين 14 فبراير/شباط، "يجب أن تكون حكومة مقاطعة جاوة المركزية قادرة على الإشراف على السياسات التعليمية، سواء في تخطيط الميزانية أو التنسيق مع أصحاب المصلحة".
وقال سياسى حزب جيريندرا انه يوجد سنويا ما لا يقل عن 45 الف طفل فى جاوا الوسطى لا يذهبون الى المدرسة او يتسربون من المدرسة بسبب مشكلات مالية .
وقال إن أكثر حالات التسرب المسجلة كانت طلاب المدارس الثانوية، وأحد العوامل الرئيسية هو المشاكل الاقتصادية للمجتمع المحلي، ولا سيما في جاوة الوسطى، وأدرجت عدة مجالات في البيانات كمجالات ذات فقر مدقع.
وقال "اليوم، في جاوة الوسطى، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عاما، والذين يجب أن يكونوا في المدرسة الثانوية أو ما يعادلها، 67.9 في المئة ليسوا في المدرسة، وهو عدد كبير جدا".
ووفقا له، فإن ارتفاع عدد المتسربين من المدارس الثانوية أو ما يعادلها هو نتيجة لاختيار الكثيرين العمل أو الهجرة أو خيارات أخرى مثل الزواج المبكر لأن اقتصاد والديهم انخفض خلال وباء COVID-19.
وقال هيري إن ما مجموعه 19 منطقة مدرجة في أولوية الفقر المدقع، ولكن في عام 2022 كان في خمس مناطق أشخاص فقراء للغاية، لذا يجب التعامل معهم بسرعة وبصورة مناسبة.
والمقاطعات الخمس هي كيبومن وبريبس وبانجارنيغارا وبماليانغ وبانيوماس.
ولذلك، واصل قائلا إنه يجب على حكومة مقاطعة جاوة الوسطى أن تتعاون مع عدة أطراف للعمل معا لحل مشكلة الفقر المدقع في عدة مناطق في جاوة الوسطى لاستباق مشكلة ارتفاع معدل التسرب.
وقال " ان حكومة المقاطعة تتحمل مسؤولية وواجب الحد من الفقر المدقع بما فى ذلك قضية الاسكان غير الصالح للسكن وتوفير المراحيض او الصرف الصحى الملائمين وتحقيق المياه النظيفة والحصول على التعليم والحصول على الصحة والاضاءة او الكهرباء الكافية " .
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)