أنشرها:

سيمارانج - لم يعثر محققو الإدارة الجنائية العامة لشرطة جاوة الوسطى على أي دليل على الاغتصاب المزعوم في تقرير المتابعة لامرأة تحمل الأحرف الأولى من اسم R ادعت أنها تلقت إساءة لفظية من ضابط شرطة بويولالي عند الإبلاغ عن قضيتها.

وقال ديريسكريم بولدا جاتينغ كومبيس دهانداني راهاردجو بورو إن صاحب الشكوى اعترف بأنه لم يكن هناك إكراه على القضية المزعومة التي أبلغ بها شرطة بويولالي.

"إن الاعتراف يتناسب عكسيا مع ما أبلغ به الشرطة. وخلافا لما قيل من قبل مثل التهديد بالقتل وما إلى ذلك، فإنه غير موجود".

وقال إنه استند إلى أدلة في شكل لقطات كاميرات المراقبة وشهادة عدد من الشهود الذين واجهوا صاحب الشكوى.

وقال "هناك اربعة شهود تقريبا قمنا باستجوابهم وخصوصا حراس الفندق. ومن خلال معلوماتهم، لا يوجد أي عنصر إكراه، حتى عندما يدفعون ثمن فندق بين صاحب الشكوى ويقال إنه يتدافع للدفع".

غير أن المحققين يواصلون جمع أدلة أخرى، بما في ذلك نتائج اللزوجة للتأكد من عدم وجود الاغتصاب أو غيابه.

وفي الوقت نفسه، كشف ضابط العلاقات العامة في الشرطة جاتنغ كومبس إقبال القدسي عن الدافع وراء إبلاغ آر عن اغتصابه من قبل شخص يحمل الأحرف الأولى من اسم WGS ادعى أنه عضو في شرطة جاتينغ حتى تلقى أخيرا إساءة لفظية من قبل ضباط بويولالي.

"الدافع الذي أراد أن يكون له قيمة مساومة، أبلغ عمدا عن ضابط شرطة بويولالي بادعاءات بإساءة معاملة لفظية. والهدف هو أن تخفف شرطة بويولالي من قضية زوجها الذي اعتقل لكونه محاسبا".

وكان تقرير ر عن قضية الاغتصاب التي حلت به قد أسفر في وقت سابق عن عزل إيكو مارودين من منصبه ككاسات ريسكريم بولريس بويولالي بتهمة الإساءة اللفظية عندما أبلغ الشخص المعني مابولريس بويولالي.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)