جاكرتا - تضمن لجنة القضاء على الفساد فحص جميع الأطراف المشتبه في معرفتها بالرشوة المزعومة لشمال بينجام باسر ريجنت عبد الغافور مسعود. أي شخص يعتبر مرتبطا في هذه القضية سيتم استدعاؤه للاستجواب
وقال نائب رئيس حزب العدالة والتنمية نور الغوفرون للصحفيين يوم الأربعاء، 19 كانون الثاني/يناير، "سيدعو حزب العدالة والتنمية أي طرف لديه معرفة بتواطأ أو له صلة بالقضية التي نؤخذ بها بصمات الأصابع".
كما اصر غفران على ان استدعاء الشهود لن يتدخل فيه احد . ومن المؤكد أن العملية القانونية بأكملها للتحقيق في هذه القضية ستنفذ وفقا للإجراءات المعمول بها.
واكد " ان دعوة الشهود حمراء دون ان يطلب منهم احد او يشجعهم " .
وقال غفران " انه اجراء من الجيد جدا ان نوضح ما اذا كان تلقى رشاوى من المشتبه فيهم او تطوير جرائم فساد مزعومة اخرى " .
وكانت اللجنة قد أنشأت عبد الغافور مع الأمين الإقليمي لبيناجام باسر أوتارا موليادي ريجنسي، في وقت سابق؛ رئيس مكتب بو والمكاني في مقاطعة بينجام باسر أوتارا إدي هامورو؛ ورئيس قسم التعليم والشباب والرياضة في بينجام باسر أوتارا جوسمان ريجنسي، وأمين الخزانة العام للحزب الديمقراطي في باليكابان، نور عفيفة بلقيس، بصفته المستفيد من الرشاوى.
وأثناء الاشتباه في رشوة، عين حزب العدالة والتنمية طرفا خاصا يدعى أشماد زودي. وقد ورد اسم هؤلاء الأشخاص الستة كمشتبه فيهم في الرشوة المزعومة في شراء السلع والخدمات ومنح تصاريح في ولاية شمال بينجام باسر.
وقد بدأ تصميمهم من عملية القبض على اليد التى جرت يوم الاربعاء 12 يناير فى موقعين هما جاكرتا وكاليمانتان الشمالية . ومن نتائج الحملة، صادرت «شرطة كوسوفو» أيضا 1 مليار روبية و447 مليون روبية في حسابات تخص بلقيس.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)