أنشرها:

جاكرتا - لا تزال لجنة القضاء على الفساد تبحث عن أدلة على قبول الرشاوى المزعومة التي قدمها وصي بينجام باسر أوتارا قبالة عبد الغافور مسعود. وقد تم التفتيش بتفتيش عدد من المنازل التابعة للأطراف المعنية في هذه القضية.

وقال المتحدث باسم إنفاذ القانون بالإنابة في كي بي كيه علي فكري إن عملية البحث تمت اليوم أو الثلاثاء 18 يناير/كانون الثاني. وعثر على بعض المنازل التي تم تفتيشها في بالكبابان وبيناجام باسر أوتارا، كاليمانتان الشرقية.

وصرح على للصحفيين يوم الثلاثاء " ان الموقع المقصود هو مقر اقامة الطرفين الذى قيل ان له علاقة بهذه القضية " .

وقال علي إن البحث لا يزال جاريا. لذلك، لم يكن هناك أي تفسير بشأن الأدلة التي تم العثور عليها وتقديمها من قبل المحققين في الميدان.

وبالإضافة إلى ذلك، أجرى المحققون أيضا عمليات تفتيش في عدد من المواقع. أحدهم في مكتب شمال بينجام باسر ريجنت الذي يشغله عبد الغافور.

وكانت اللجنة قد أنشأت عبد الغافور مع الأمين الإقليمي لبيناجام باسر أوتارا موليادي ريجنسي، في وقت سابق؛ رئيس مكتب بو والمكاني في مقاطعة بينجام باسر أوتارا إدي هامورو؛ ورئيس قسم التعليم والشباب والرياضة في بينجام باسر أوتارا جوسمان ريجنسي، وأمين الخزانة العام للحزب الديمقراطي في باليكابان، نور عفيفة بلقيس، بصفته المستفيد من الرشاوى.

وأثناء الاشتباه في رشوة، عين حزب العدالة والتنمية طرفا خاصا يدعى أشماد زودي. وقد ورد اسم هؤلاء الأشخاص الستة كمشتبه فيهم في الرشوة المزعومة في شراء السلع والخدمات ومنح تصاريح في ولاية شمال بينجام باسر.

وقد بدأ تصميمهم من عملية القبض على اليد التى جرت يوم الاربعاء 12 يناير فى موقعين هما جاكرتا وكاليمانتان الشمالية . ومن نتائج الحملة، صادرت «شرطة كوسوفو» أيضا 1 مليار روبية و447 مليون روبية في حسابات تخص بلقيس.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)