أنشرها:

جاكرتا - تتبعت شركة KPK أموال الرشوة التي تلقاها وصي بينجام باسر أوتارا عبد الغافور مسعود. ولا يزال التحقيق يجري في أنه لا صلة له بانتخاب رئيس الحزب الديمقراطي الديمقراطي في كاليمانتان الشرقية.

وقال المتحدث باسم شرطة كوسوفو للإنفاذ علي فكري يوم الأحد، 16 كانون الثاني/يناير، "فيما يتعلق بالأموال المزعومة التي تلقاها المشتبه به بسبب ما إذا كان له أي علاقة بجدول الأعمال الانتخابي لرئيس الحزب الديمقراطي في كالتيم، فإن حزب كوسوفو الديمقراطي سيواصل إجراء الفحوصات وتطويرها".

ولذلك، تطلب شرطة كوسوفو من الجمهور المشاركة في الإشراف على عملية معالجة هذه القضية. واضاف "لكن ليس من السابق لاوانه تحديد الاطراف التي ستشارك".

وأكد علي أن لدى "كي بي كيه" الكثير من الوقت للعمل على حل هذه القضية حتى النهاية.

وقال " طالما ان هناك ادلة كافية على تورط اطراف اخرى ، فاننا نتأكد من ان حزب العدالة والتنمية سيثبت انه مشتبه فيه " .

وفي هذه الحالة، عين حزب كوسوفو الديمقراطي أمين الخزانة العام لحزب المؤتمر الديمقراطي في باليكابان، نور عفيفة بلقيس، مشتبها فيه. ويزعم أنه ساعد في إدارة أموال الرشوة التي دفعها وصي بينجام باسر أوتارا قبالة عبد الغافور مسعود الذي شغل أيضا منصب رئيس لجنة حماية الشعب ديموكرات باليكبان.

وأوضح كبيك في وقت سابق أن القضية بدأت في عام 2021 حيث حددت حكومة مقاطعة شمال باسر بنجام عدة مشاريع عمل في PUPR والخدمات المكانية وكذلك مكتب التعليم والشباب والرياضة.

وكشف عن قيمة هذا المشروع ويقال أن تصل إلى Rp112 مليار مع تفاصيل للمشروع متعدد السنوات لرفع مستوى جالان Sotek- بوكيت سوبور بقيمة عقد RP58 مليار وبناء مبنى مكتبة بقيمة Rp9.9 مليار.

وقال نائب رئيس الجمعية الكسندر ماروتا " انه من اجل وجود المشروع ، قيل ان المشتبه فيه فى الجمعية العامة العادية كوصي امر المشتبه فيه من المخابرات البريطانية بانه السكرتير بالانابة لشمال بينجام باسر ريجنسي ، ويشتبه فى انه رئيس مكتب RT PU ، وجى ام كرئيس لمكتب التعليم والشباب والرياضة لجمع قليل من المال من الشركاء الذين كانوا يعملون فى مشروعات مادية " .

وعلاوة على ذلك، كشفت اللجنة أيضا أن عبد الغافور تلقى مبلغا من المال يزعم أنه يتعلق بإصدار تصاريح، بما في ذلك تصاريح للحق في زيت النخيل التجاري ومصنع التبييض أو قواطع الحجر في مكتب بو والتخطيط المكاني لشمال بينجام باسر ريجنسي.

بالإضافة إلى أمره بجمع الأموال، أصبح موليادي مع إدى وجوسمان أيضا مقربا من عبدول لإدارة نفسه وتمثيله وهو يتلقى أموالا منه. المال يستخدم لمصالحه الشخصية

بينما المشتبه به (عبدول) مع (بالقيس) استلموا وأداروا المال الذي جاء وقال ألكسندر إن هذه الأموال ذهبت إلى حساب تابع لبلقس كان يستخدم أيضا لصالح عبدول.

وأوضح ألكسندر أنه "بالإضافة إلى ذلك، يزعم أيضا أن المشتبه بهم في الجمعية العامة العادية تلقوا مبالغ نقدية تصل إلى مليار روبية من مشتبه بهم من الألف إلى الياء يعملون في مشاريع طرق بقيمة تعاقدية تبلغ 64 مليار روبية في ولاية شمال بينجام باسر".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)