أنشرها:

جاكرتا - ظهر خطاب تأجيل انتخابات عام 2024 مرة أخرى بعد أن قال وزير الاستثمار / رئيس مجلس تنسيق الاستثمار بهيل لحداليا إن رجال الأعمال يريدون تأجيل الحزب الديمقراطي الذي دام 5 سنوات على أساس الانتعاش الاقتصادي.

بالإضافة إلى الحكم عليه بانتهاك دستور عام 1945 الذي حكم الولاية الرئاسية، اعتبر الباحث في قانون المبادرة محمد إحسان مولانا أن تأجيل انتخابات عام 2024 سيعطل الاستقرار السياسي. وقال إحسان يوم الأحد، 16 كانون الثاني/يناير، "من المؤكد أن الديناميكية السياسية ستتعطل. لأن الأحزاب السياسية، كما استمرت إحسان، بدأت في أوائل عام 2022 فقط في التحضير لانتخابات عام 2024. كما تم تزيين الأماكن العامة من خلال المناقشات حول المرشحين للرئاسة ونواب الرئيس. وقال إحسان "إذا تم تأجيل الانتخابات على سبيل المثال إلى عام 2027، فليس من المستحيل أن يتعطل الاستقرار السياسي وتأثيره على الأمن".

وأوضح إحسان أن الانتخابات أصبحت مساحة لصراع دستوري على السلطة. لذلك، وفقا له، إذا تم تأجيل الانتخابات ثم سيكون هناك بالتأكيد تأثير يحدث.

وأوضح "ناهيك عن أن الأحزاب الرئيسية لا تزال ترغب في إجراء جدول الانتخابات في عام 2024". كما قدر إحسان أنه إذا تم تأجيل الانتخابات، فإن ذلك سيظهر أنه لا يوجد يقين قانوني بشأن عملية تغيير القيادة في إندونيسيا. وقال إن هذا يمكن أن يقوض ثقة الجمهور وحتى عالم الأعمال.

واختتم حديثه قائلا: "يمكن أن يكون التأثير في الواقع خفض ثقة المستثمرين لأنه لا يوجد يقين قانوني بشأن عملية تغيير القيادة في إندونيسيا".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)