أنشرها:

جاكرتا - تواصل منظمة الصحة العالمية جمع معلومات مختلفة عن انتشار المتغيرات الأوميكرونية في جميع أنحاء العالم. والنتيجة هي أخبار جيدة. لا يسبب هذا البديل أعراض شديدة مثل متغير دلتا.

هناك الكثير من الأدلة التي تشير إلى أن فيروس أوميكرون التاجي المتغير يؤثر على الجهاز التنفسي العلوي ، مما يسبب أعراضا أكثر اعتدالا من البديل السابق.

"نحن نجد المزيد من الدراسات التي تبين أن أوميكرون يصيب الجزء العلوي من الجسم. وهو يختلف عن غيره، مما قد يسبب التهابا رئويا حادا"، كما قال مدير الحوادث في منظمة الصحة العالمية، عبدي محمود.

وقال عبدي محمود، إن هذه الحقيقة يمكن أن تكون "أخبارا سارة".

بيد انه اضاف ان انتقال اوميكرون العالى يعنى ان البديل يمكن ان يصبح مهيمنا فى غضون اسابيع فى العديد من الاماكن . ويمكن أن يشكل ذلك تهديدا للبلدان التي لا يزال معظم السكان يتلقون فيها التطعيم.

ويدعم بيانه حول انخفاض خطر الإصابة بأمراض خطيرة بيانات أخرى تشمل دراسة في جنوب أفريقيا، التي كانت واحدة من أوائل البلدان التي أبلغت عن ظهور أوميكرون.

بيد ان محمود اعطى تحذيرا واحدا ، واصفا جنوب افريقيا بانها " وضع مختلف " بسبب شبابها من بين عوامل اخرى .

وردا على سؤال حول ما اذا كانت هناك حاجة الى لقاح خاص لاوميكرون ، قال محمود انه من السابق لاوانه القول ، بيد انه اكد ان القرار يتطلب تنسيقا عالميا ويجب الا يترك للقطاع التجارى ليقرر بنفسه .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)