أنشرها:

مالوكو - قال علماء الآثار من قاعة مالوكو الأثرية كاريانثا سورباكتي إن عدد آثار الحرب العالمية الثانية التي تملكها جزيرة موروتاي ريجنسي، بمقاطعة مالوكو الشمالية، لديه القدرة على التطوير. مع هذه الآثار، يمكن موروتاي

يصبح واحدا من الممرات السياحية في المنطقة الخارجية من إندونيسيا.

وقال في أمبون نقلا عن أنتارا، الثلاثاء 28 ديسمبر/كانون الأول، "يمكن تطوير جزيرة موروتاي لتصبح أحد الممرات السياحية في أقصى منطقة في إندونيسيا وتطابقها مع مفهوم السياحة الثقافية التي يشارك فيها المجتمع المحلي".

جزيرة موروتاي ريجنسي لديها العديد من الآثار المتعلقة حرب المحيط الهادئ أو الحرب العالمية الثانية. وقال انه من اجل تنفيذ الحفاظ على الاثار التاريخية المتبقية وادرتها ، يمكن تطوير المنطقة لتصبح ممرا سياحيا فى اقصى منطقة فى اندونيسيا .

يمكن الجمع بين التعبئة والتغليف مع التقاليد والثقافة المحلية. فعلى سبيل المثال، لا تزال توجد آثار حرب كثيرة في بعض القرى في موروتاي كما هو الحال في داروبا ودارامي و غوتالامو.

وقال انه بالاضافة الى ذلك ، يتعين ايضا دعم مفهوم السياحة بالتصوير من خلال المصطلحات الابداعية التى يتم تقديمها للجمهور الاوسع ، ومن ثم تشجيع الاهتمام السياحى بالزيارة .

وقال " ان الناس لديهم فخرهم اذا اصبحت موروتاى منطقة تاريخية فى النطاق الوطنى العالمى وجزءا من الهوية المحلية وكذا بديلا لتلبية احتياجاتهم الاقتصادية " .

وأضاف أن موروتاي في بؤرة تركيز المنطقة الاقتصادية الخاصة يجب أن يتم تعبئتها بما يتماشى مع السياسة الإقليمية. يجب على الحكومات المركزية والإقليمية أن تتضافر الرؤية لتعزيز السرد السياحي الذي يقدم الفروق الدقيقة في ساحة المعركة التاريخية.

وقالت كاريانثا " انه من خلال القانون رقم 24 لعام 1999 الذى تم تعديله من خلال القانون رقم 32 لعام 2004 الخاص بالحكم المحلى ، يحق لكل مقاطعة ومنطقة / مدينة وفى الوقت نفسه ان تكون مسئولة عن ادارة امكانات الثروة فى منطقتها من اجل ازدهار الشعب " .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)