أنشرها:

جاكرتا - شكك عبد القادر كاردينغ، عضو المفوضية رقم 1 في مجلس النواب، في سبب السفير الفلسطيني في إندونيسيا زهير الشون الذي رأى أن إعلان ائتلاف العمل الادخاري الإندونيسي هو الذكرى الخامسة والسبعين لعيد استقلال إندونيسيا.

وبالإضافة إلى ذلك، من المستحيل على السفارة أن لا تعرف ما إذا كانت الدعوة الموجهة من دين سيامسولين تهدف إلى انتقاد الحكومة الإندونيسية.

وقال كاردينغ للصحفيين، الخميس 20 أغسطس/آب: "نعم، على قدر ضخامة حجم المؤسسات السفارة التي لا تفهم، وليس لديها إنتليجن، ليس لديها بروتوكول لحضور أحداث معينة".

بالإضافة إلى ذلك، قال كاردينغ، كان على زهير الشون ألا يحضر دعوة دين سيامس الدين. لأن إندونيسيا، بقيادة الرئيس جوكو ويدودو، قدمت دائما الدعم لدولة فلسطين.

وقال كاردينغ " ان الحكومة الاندونيسية بقيادة السيد جوكوى قدمت دائما الدعم المعنوى والدعم اللوجولوجى وايضا الدعم السياسى لاستقلال فلسطين ، وهو ما يجب ان يفهمه السفير " .

وكحل لهذه القضية، تابع كاردينغ أنه ينبغي على الحكومة أن تتصل بالسفير الفلسطيني لدى إندونيسيا لتقديم توضيحات. لأن، klrafikasi في الأماكن العامة ليست الطريقة لحل المشكلة.

وقال كاردينغ انه اذا وجد في توضيحه عنصرا من عناصر التعمد، فمن المستحسن للحكومة الفلسطينية سحب تمثيلها. ثم استبدالها مع شخص آخر الذي هو أكثر مهنية.

وقال كاردينغ " انه اذا كان هناك عنصر من التعمد ، فان السيد السفير يجب ان ينجذب الى بلاده ويستبدل بسفراء اكثر حرصا واكثر مهنية فى العمل فى هذا البلد الاندونيسى " .

وكانت السفارة الفلسطينية قد أوضحت في وقت سابق حضور السفير الفلسطيني زهير الشون في إعلان تحالف العمل الإنقاذي الإندونيسي (كامي).

وقال سفارة فلسطين من خلال بيانه المكتوب إن حضور زهير اقتصر فقط على تلبية الدعوة التي وجهت إلى الحدث الذي فهمه بأنه الذكرى الخامسة والسبعين لعيد الاستقلال الإندونيسي.

ونقلت الصحيفة عن السفارة الفلسطينية قولها فى بيان مكتوب يوم الاربعاء 19 اغسطس " اننا نود ان نؤكد ان مشاركتنا تقوم على اساس ان هذا الحدث هو حدث للاحتفال بعيد استقلال جمهورية اندونيسيا وليس غيرها " .

وأوضح في بيانه أن حضور السفير الفلسطيني لم يدم سوى خمس دقائق عندما أعلنت أغنية "اندونيسيا رايا". ومن الواضح أن سفارة فلسطين تقدر دائما المساعدة التي تقدمها الحكومة الإندونيسية.

وقال " اننا فى فلسطين نقدر الدعم والمساعدة التى تلقيناها من فخامة الرئيس جوكو ويدودو وحكومته الموقرة ومن جميع الاندونيسيين الودودين " .

وعقدنا مناسبة إعلانية في إعلان توغو، جاكرتا، بقيادة دين سيامس الدين إلى جانب عدد من الشخصيات، بما في ذلك القائد السابق للقوات المسلحة الوطنية لجمهورية يوغوسلافيا الوطنية غاتوت نورمانتيو. وأكد دين يامس الدين أنه تم تشكيلنا للمساعدة في التعامل مع مشاكل الأمة.

وقال " ان الامة الاندونيسية تواجه مشكلة كبيرة ، لذا دعونا ننهض لانقاذنا . أنا شخصيا وقادة الأديان، نريد أن ننقذ بلدنا الحبيب كمسئولية وطنية، كمسئولية للشعب".

أمام الجماهير، أكد دين سيامس الدين، أننا تشكلنا كحركة أخلاقية. هذه الحركة تطمح إلى إعلاء الحقيقة وخلق العدالة للمجتمع.

"نحن كحركة أخلاقية، معاً نتحرك ونقاتل. تلك الحركة الأخلاقية ليست هادئة عن السياسة، نحن أيضاً سياسيون. لكن السياسة الأخلاقية، السياسة القائمة على القيم الأخلاقية".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)