ميدان - كشف فريق الإدارة الجنائية العامة لشرطة شمال سومطرة عن حالات احتيال واختلاس على طريقة القدرة على الاهتمام بدخول أكاديمية الشرطة (أكبول). وألقت الشرطة القبض على الجاني واسمه الإمام وحيدي.
وقال رئيس العلاقات العامة بشرطة سومطرة الشمالية، كومباس هادي وحيدي، إن القضية بدأت عندما التقت أفندي سيتياوان بالإمام وحيدي مع الضحية سيافول بحري في أحد المقاهي لرعاية ابنه سيافول بحري واسمه عبد المطلب.
وقال كومباس هادي يوم الأحد، 19 كانون الأول/ديسمبر، "في الاجتماع رد الإمام وحيدي وطلب 600 مليون روبية إلى سيايف بحري حتى يتمكن ابنه من دخول أكبول".
وبعد تلك الضحية أرسل سيافول بحري أيضا أموالا تصل إلى 600 مليون روبية إلى الإمام وحيدي بطريقة قدرها 400 مليون روبية إلى حسابه في بنك مانديري و200 مليون روبية إلى حساب سوكاردي المصرفي BRI.
وقال "بعد أن تم إعطاء المال الذي يصل إلى 600 مليون روبية تبين أن عبد المطلب لم يتمكن من دخول أكبول بينما كان الإمام وحيدي قد هرب".
ومع العلم بذلك، أبلغت الضحية سيافول بحري أيضا عن حالات احتيال واختلاس إلى ديت ريسكريم بولدا سوموت.
وقالت كومباس هادي إن أفراد سوبديت رينيكتا ديت ريسكريم بولدا سوموت الذين تلقوا تقرير الضحية أجروا تحقيقا من خلال استجواب عدد من الشهود.
"اعتقل الإمام وحيدي المشتبه فيه على أفعاله وهدد بعقوبة تزيد على 5 سنوات في السجن. لكن المحققين يواصلون ايضا تعميق عدد من الاشخاص المرتبطين بدورهم".
وبالإضافة إلى ذلك، اعترفت مام وحيدي عند استجوابها بأن مبلغ 600 مليون روبية قدمته الضحية قد أطلع على تفاصيل الجاني وحصلت على حصة قدرها 400 مليون روبية، وإيفندي ستياوان Rp139 مليون، ونصرول بمبلغ 40 مليون روبية، وحرمان رضا من 20 مليون روبية، وسوخاردي بمبلغ مليون روبية.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)