أنشرها:

جاكرتا - تشتبه اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بشدة في أن الهجوم أو الاضطهاد الذي تعرض له جوركاني، وهو محام في جنوب كاليمانتان (كالسيل) فيما يتعلق بمناجم الفحم، قد استهدف من قبل الجناة.

وقال عضو لجنة الرصد والتحقيق في كومناس هام، محمد كورول أنعام، في جاكرتا، أنتارا، الأربعاء، 15 كانون الأول/ديسمبر، "وجدت كومناس هام عددا من الحقائق بأن عدد المشتبه في ارتكابهم الهجمات يزيد على 10 أشخاص، وأنه تم استهداف هجمات قوية مشتبه فيها".

وهذا ما يعرفه كومناس هام استنادا إلى سلسلة من عمليات الرصد والتحقيق. وبالإضافة إلى ذلك، يشتبه بشدة في أن الهجوم قد نفذ عن وعي وأن الجناة المزعومين حاولوا إزالة الأدلة.

عملية الرصد والتحقيق هي شكوى متابعة من فريق الدفاع عن النضال الشعبي في جنوب كاليمانتان ضد القلة الحاكمة المتعلقة بالهجوم الذي تسبب في إصابات لجوركاني في 22 أكتوبر/تشرين الأول 2021.

وقد درست فرق الرصد والمحققون الأحداث من خلال جمع وتحليل عدد من أدوات الأدلة مثل أشرطة الفيديو والصور لاستجواب عدد من الشهود.

وفي هذا الصدد، بعثت شركة Komnas HAM برسالة إلى شرطة كاليمانتان الجنوبية تطلب فيها تفسيرا بشأن تشييد الهجوم على جوركاني.

وهذا بالنظر إلى وجود عدد من الاختلافات في النتائج بين كومناس هام والشرطة. وأحد هذه الهجمات كما تم تداوله في عدد من وسائط الإعلام الجماهيري هو أن الهجوم نفذه الجاني وهو في حالة سكر.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)