جاكرتا - أثارت قضية الاغتصاب التي ارتكبها مدرس في مدرسة داخلية في باندونغ، جاوة الغربية، ضجة. كان هناك 12 ضحية ازداد الأمر سوءا لأن هناك سانتريواتي كانت حاملا وأنجبت تسعة أطفال.
رفع الناشط في وسائل التواصل الاجتماعي بيرمادي آريا أو الذي يدعى أبو جندة صوته في هذه القضية. وقال إن القضية في باندونغ تثبت كذلك أن الاغتصاب ليس مسألة ملابس نسائية.
في الواقع ، هناك العديد من القضايا التي تنشأ إذا ولدت حالة الاغتصاب بسبب ملابس النساء التي هي مثيرة للغاية. لكن هذا لا جدال فيه مع هذه القضية
وقال أبو جاندا في مقطع فيديو نشره المحرر على حسابه على إنستغرام يوم الجمعة 10 ديسمبر/كانون الأول إن "قضية الاغتصاب في باندونغ دليل على أنها ليست نتيجة نساء".
"لذا لا ترتدي ملابس النساء، ولكن ا لضبط دماغك حتى لا تريد ذلك."
"إذا كنت لا تزال تلقي اللوم على ملابس النساء نتيجة للاغتصاب، فأنت وغد مجرم جنسي".
وفى وقت سابق قال مفوض لجنة حماية الطفل الاندونيسية ريتنو ليستيارتى ان مغتصب 12 سانتريواتى فى باندونج بجاوا الغربية قد يحكم عليه بالسجن لمدة تصل الى 20 عاما بالاضافة الى حكم بالاخصاء . وحث القاضي على إصدار أقصى عقوبة.
وقال ريتنو " اذا كان الضحايا كثيرين ، فانهم فعلوا ذلك عدة مرات ، يمكن بالفعل الحكم عليهم بعقوبة اضافية ، وبالتحديد الخصاء " .
ويعتبر مرتكب الجريمة الذي يعمل مدرسا للضحية في المدرسة الداخلية التي يعهد فيها بالضحية أقرب شخص إلى الضحية بحيث يمكن إضافة العقوبة على الجاني إلى ثلث مجموع مدة السجن القصوى البالغة 15 سنة. ويمكن الحكم على الجاني بالسجن لمدة لا تقل عن 20 سنة.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن الحكم على مرتكب الجريمة بخصاء إضافي لأنه من المرجح أن يمارس العنف الجنسي عدة مرات إلى أن يعرف أن 9 ضحايا يحملن.
وقال ريتنو: "مع اعتبار أن هؤلاء الأطفال يتعرضون للضرر بسبب مستقبلهم وأن العنف الجنسي يمارس عدة مرات ضد بعض الناس، فإن الجناة يستحقون عقوبة إضافية في شكل إخصاء".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)