أنشرها:

جاكرتا - تم العثور على عدد من الرفات البشرية في منجم للفحم في نيوزيلندا. قبل 11 عاما، كانت هذه أسوأ كارثة صناعية في نيوزيلندا.

ولقي 29 شخصا حتفهم بعد سلسلة من الانفجارات الناجمة عن غاز الميثان ضربت منجم نهر بايك على الساحل الغربي للجزيرة الجنوبية في تشرين الثاني/نوفمبر 2010. وتمكن اثنان آخران من الفرار.

ثم أغلق المنجم لسنوات لأسباب تتعلق بالسلامة. وأخيرا، فتح فريق التحقيق باب الوصول إلى المنجم في عام 2019 بعد ضغوط من عائلات عمال المناجم.

وذكرت الشرطة ان الصور التى التقطت الاسبوع الماضى خلال الحفر فى موقع المنجم اكدت جثتين وربما ثالثة .

بيد أن الجثث كانت بعيدة عن مدخل المنجم ولم يتسن العثور عليها.

وقال المحقق بيتر ريد، الأربعاء، 17 تشرين الثاني/نوفمبر، "في حين أننا لا نستطيع التعرف على الجثث، فإننا نعمل مع فريق الطب الشرعي لمعرفة ما يمكننا القيام به للتأكد من هوياتهم".

وقال إن فريق التحقيق يعتقد أن هناك ما بين ستة وثمانية أشخاص يعملون في المنطقة التي عثر فيها على الجثث.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)