أنشرها:

جاكرتا - كشفت دراسة جديدة أن مستويات الأجسام المضادة هي مؤشر جيد على مدى فعالية لقاح Moderna Inc COVID-19. ويمكن أن تساعد النتائج في تسريع التجارب السريرية المستقبلية للقاح ضد مرض الفيروس التاجي الجديد.

ويعتمد المنظمون حاليا على دراسات كبيرة يتم التحكم فيها بالغفل لتحديد ما إذا كان اللقاح يعمل أم لا. لكن الدراسة، التي أجراها علماء من مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان، والمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، مودرنا، وأماكن أخرى، تشير إلى أن قياس مستويات الأجسام المضادة لدى متلقي اللقاح يمكن أن يحدد أيضا الفعالية.

ووجدت الدراسة، التي لم تتم مراجعتها بعد من قبل النظراء، أن لقاح مودرنا كان أكثر فعالية في متلقي اللقاح الذين لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة. كما أبلغ المستفيدون عن انخفاض معدلات الإصابة بالأمراض الخارقة بعد تطعيمهم.

وقد أجريت الدراسة باستخدام بيانات من التجربة السريرية الحديثة التي شارك فيها 30,000 مشارك، والتي بدأت في العام الماضي وهي الأساس للتصريح باللقاح.

وقال بيتر جيلبرت، الباحث في فريد هاتشينسون ومؤلف الدراسة، إن العثور على تدابير فعالية بديلة يجب أن يسرع القرارات التنظيمية بشأن الموافقة على اللقاح حتى بدون دراسات كبيرة يتم التحكم فيها بالغفل، وهو ما قد لا يكون عمليا إذا كانت اللقاحات متاحة على نطاق واسع.

وإلى جانب البيانات المتعلقة بلقاحات فايزر/بيو إنتيك واسترازينيكا، قال جيلبرت إن هناك "تراكما ثابتا للأدلة" يشير إلى أنه يمكن استخدام الأجسام المضادة كعلامات بديلة لفعالية اللقاح.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)