وزير الخارجية ريتنو: قادة دول مجموعة العشرين يوافقون على تنفيذ الاستراتيجية العالمية للتطعيم COVID-19
جاكرتا - قال وزير الشؤون الخارجية ريتنو مارسودي إن قادة دول مجموعة العشرين اتفقوا على تحقيق استراتيجية التطعيم العالمية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية.
كما أعرب القادة عن رأيهم بضرورة تطعيم 40 في المائة بحلول نهاية عام 2021، و70 في المائة في منتصف عام 2022. هذه في الواقع استراتيجية عالمية قدمتها منظمة الصحة العالمية ويدعمها قادة مجموعة العشرين"، قال وزير الخارجية ريتنو مارسودي في بيان في فندق "بلونيتي رويال" في روما، إيطاليا، السبت 30 تشرين الأول/أكتوبر، بعد مرافقة الرئيس جوكو ويدودو في قمة مجموعة العشرين في لا نوفولا.
ووفقا لما ذكره وزير الخارجية، كما ذكرت أنتارا، ناقش قادة البلدان في اجتماع مجموعة العشرين الجهود المشتركة للخروج من الأزمة الناجمة عن وباء COVID-19، سواء الأزمة الصحية أو الأزمة الاقتصادية.
ومن الأمور الأخرى التي ذكرت التعاون الوثيق بين وزير المالية ووزير الصحة، بما في ذلك مع المنظمات الدولية، مثل منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمات أخرى، فضلا عن توافر الأموال اللازمة للتصدي لهذا الوباء.
وفي الوقت نفسه، أكد الرئيس جوكو ويدودو في بيانه على أهمية تعزيز هيكل صحي عالمي شامل يلتزم بمبادئ التضامن والعدالة والشفافية والمساواة.
وقال ريتنو إن الرئيس اقترح عدة خطوات، منها: أولا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية لجمع الموارد الصحية العالمية؛ ثانيا، إنشاء آلية ثانيا، إعداد بروتوكول صحي عالمي للأنشطة العابرة للحدود؛ ثالثا، تحسين دور مجموعة العشرين في الجهود الرامية إلى معالجة ندرة اللقاحات والأدوية والأجهزة الطبية الأساسية والثغرات الموجودة فيها.
وفيما يتعلق بتعزيز القدرة على الصمود في مجال الصحة العالمية، شدد الرئيس جوكوي أيضا على أهمية التعجيل بانتعاش اقتصادي عالمي أقوى وأكثر شمولا واستدامة.
وفي هذا الوقت، ووفقا لما ذكره الرئيس جوكوي، كما قال ريتنو مارسودي، هناك رأي مشترك بين القادة بأن هذا الوضع لم ينته بعد وأن الاقتصاد العالمي لم ينتعش بعد.