ساندياغا حزين لسماع الكلب الكنسي في آتشيه الميت: القسوة على الحيوانات ليست جزءا من السياحة الحلال
جاكرتا -- Menparekraf ساندياغا أونو تحدث أخيرا عن الكلب الكنسي الفيروسي توفي في بولاو بانياك ، آتشيه Singkil ، آتشيه. تصر ساندياغا أونو على أن القسوة على الحيوانات ليست جزءا من السياحة الحلال.
في الأسبوع الماضي على وسائل التواصل الاجتماعي هيمنت عليها حالات في آتشيه، توفي بسبب سوء التعامل معه لأن السلطات كانت تحاول تنظيف موقع الحلال المحلي. لقد لمس ذلك قلبي"، قال ساندياغا في مقطع فيديو نشر على حساب سانديونو على إنستغرام يوم الأربعاء، 27 تشرين الأول/أكتوبر.
وطلبت ساندياغا من ريانتو سفيان توجيه الفريق لتسريع تطوير السياحة الحلال لتثقيف وإضفاء الطابع الاجتماعي على الغرض من السياحة الحلال.
"السياحة الحلال لا تؤذي أحدا. نحن بحاجة إلى النهوض في هذا الوقت العصيب لجعل السياحة الحلال. القسوة على الحيوانات ليست جزءا من السياحة الحلال".
وكان قائد الشرطة بامونغ براخا وويلايتول هيسبانيه اتشيه ريجنسي سينكيل احمد ياني نفيا ان يكونا عذبا الكنسي.
وقال أحمد ياني: "لم يكن هناك تعذيب قام به أعضاء في الميدان، ويزعم أن الكلب توفي بسبب الإجهاد بعد أن أمنه الأعضاء عندما كان على وشك إحضاره إلى البر الرئيسي".
وقال ان ضباط ساتبول او اتشيه سينقكيل القوا القبض على الكلب بعد ان تلقى رسالة من الكامات تتعلق بتنفيذ السياحة الحلال فى منطقة اتشيه سينقكيل .
وقال إنه قبل اعتقال ال في المواقع السياحية، كانت تنسق مع موسبيكا في بولاو بانياك ضد أنشطة صيد ال التي يتعين القيام بها، في منتجع يحتفظ فيه بالكلب.
وقال أحمد ياني، صاحب الكلب، إنه عندما سيتم الاعتقال، حاول أن يجعل الأمر صعبا على الضباط من خلال كسب الوقت حتى لا يتم القبض على الكلب أو إجلائه من قبل الضباط.
وبعد التنسيق مع صاحب المنتجع، حاول الضباط إلقاء القبض عليهم باستخدام معدات آمنة وصديقة للحيوانات.
وبسبب الحالة الشرسة للكلب، حاول الكلب بعد ذلك مقاومته عندما كان على وشك أن يعتقله الضباط.
وبسبب هذه الظروف، تم إقناع الكلب من قبل المالك ثم تم وضع الكلب المسمى كانون في سلة، ليتم نقله إلى الأرض في سنجيل، عاصمة آتشيه سنجيل.
كان هناك كلبان أمسكناهما، حسنا عندما وصلنا إلى سنغيل، عثر على واحد ميتا. والكلب الآخر على قيد الحياة وبصحة جيدة".