كاساتبول PP آتشيه أحمد ياني ينفي تعذيب العديد من ال الجزيرة
ونفى رئيس وحدة شرطة اتشيه بامونج براخا وولاياتول هيسبان اتشيه ريجنسي سنجيل احمد ياني انهما ارتكبا عملا من اعمال التعذيب ضد تم تأمينه من موقع سياحي في بولاو بانياك.
وقال أحمد ياني: "لم يكن هناك تعذيب قام به أعضاء في الميدان، ويزعم أن الكلب توفي بسبب الإجهاد بعد أن أمنه الأعضاء عندما كان على وشك أن يهبط".
وقال ان ضباط ساتبول او اتشيه سينقكيل القوا القبض على الكلب بعد ان تلقى حزبه رسالة من الكامات تتعلق بتنفيذ السياحة الحلال فى منطقة جزر كثيرة فى اتشيه سينقكيل .
وقال إنه قبل اعتقال ال في المواقع السياحية، كانت تنسق مع موسبيكا في بولاو بانياك ضد أنشطة صيد ال التي يتعين القيام بها، في منتجع يحتفظ فيه بالكلب.
وقال أحمد ياني، صاحب الكلب، إنه عندما سيتم الاعتقال، حاول أن يجعل الأمر صعبا على الضباط من خلال كسب الوقت حتى لا يتم القبض على الكلب أو إجلائه من قبل الضباط.
وبعد التنسيق مع صاحب المنتجع، حاول الضباط إلقاء القبض عليهم باستخدام معدات آمنة وصديقة للحيوانات.
وبسبب الحالة الشرسة للكلب، حاول الكلب بعد ذلك مقاومته عندما كان على وشك أن يعتقله الضباط.
وبسبب هذه الظروف، تم إقناع الكلب من قبل المالك ثم تم وضع الكلب المسمى كانون في سلة، ليتم نقله إلى الأرض في سنجيل، عاصمة آتشيه سنجيل.
كان هناك كلبان أمسكناهما، حسنا عندما وصلنا إلى سنغيل، عثر على واحد ميتا. والكلب الآخر على قيد الحياة وبصحة جيدة".
ويشتبه احمد يانى فى ان الكلب الميت تعرض للإجهاد وان جثة الكلب دفنت بعد ان نسق مع سكرتير اتشيه سينقكيل .
وقبل الزراعة، لم ير أي علامات عنف على جثة الكلب الميت. ضد أعضاء ساتبول PP آتشيه Singkil الذين يحملون الخشب خلال عملية اصطياد ال كلاب، وادعى أنه تم ذلك كمحاولة لمنع الهجمات ولدغات ال ليتم القبض عليها.
وحتى أثناء عملية الاعتقال، يزعم أن صاحب الكلب شارك في تسجيل الحدث، ثم انتشر إجلاء ال في بولاو بانياك على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال أحمد ياني: "لا توجد إجراءات انتهكناها، كل شيء يسير وفقا للمعايير المعمول بها".
كما اكد انه حتى الان تلقى حزبه ايضا العديد من التقارير من الجماهير والوكالات الحكومية حول وجود فى المواقع السياحية فى بولاو بانياك بما فيها الكلب الميت واسمه كانون.
كما قال إنه اعترض على مزاعم بأن الضابط عذب أحد السكان الأليف الذي كان قد أمنه الضباط في السابق، لأنه اعتقد أنه لم يرتكب أفعالا مثل تلك التي يزعم أنها تعذب أليفة.
وقال أحمد ياني إن وجود ال في العديد من المواقع السياحية في الجزيرة أزعج الزوار، على الرغم من أن الكلب الذي نصطاده سيؤخذ إلى سنجيل حتى لا يزعج الزوار السياح هناك.