استمرار التحقيق في تورط عزيس سيامس الدين فيما يتعلق بالفساد المزعوم ل "سنترال لامبونغ داك" من قبل "كي بي كيه"

جاكرتا - لا تحقق لجنة القضاء على الفساد حاليا في الرشاوى المزعومة التي قدمها نائب رئيس مجلس النواب السابق أزيس سيامس الدين إلى محققه السابق ستيبانوس روبن باتوجو.

وقال المتحدث باسم إنفاذ القانون بالإنابة علي فكري إن مزاعم أخرى بالفساد تتعلق بأموال تخصيص خاصة (DAK) في سنترال لامبونغ في ميزانية عام 2017 تشمل أزيس أيضا في التحقيق. وعلاوة على ذلك، يقال إنه يطلب التزاما برسوم من الميزانية.

ونقل عن المتحدث باسم الهيئة علي فكري قوله يوم الأربعاء، 13 تشرين الأول/أكتوبر، إن "المحققين يحرصون على متابعة أي معلومات ترد بما في ذلك من شهادة الشهود حتى يتسنى تعزيز حقيقة ما، فمن الضروري بالتأكيد التأكيد مرة أخرى لشهود آخرين".

ولهذا السبب، قام محققو عملية كيمبرلي باستجواب شهود من عناصر من موظفي الخدمة المدنية في سيامسي رولي تتعلق باجتماع مناقشة عقد في مركز لامبونغ DPRD يوم الجمعة، 8 تشرين الأول/أكتوبر.

وقال علي " من اجل ان يكتمل بناء القضية ويكمل ، فان عملية الوفاء بتحضيرات ا ب - بى لامتينج وايضا التدفق المزعوم للاموال التى تلقتها بعض الاطراف فى هذه القضية تحتاج ايضا الى توضيح وتعميق من خلال الشهود الذين تم استجوابهم " .

ولمزيد من المعلومات، كان عزيس سيامس الدين رئيس وكالة الميزانية في مجلس النواب عندما تم تخصيص ميزانية لامبونغ داك المركزية. ويقال إنه يحصل على رسوم قدرها 8 في المائة، وقد كشف عن ذلك الوصي السابق على لامبونغ موستوفا الوسطى في محاكمة تتعلق بقضية فساد تتعلق ب "داك".

وذكرت التقارير فى وقت سابق انه تم ذكر اسم ازيس شمس الدين كمشتبه فيه لانه قدم رشاوى ل ستيبانوس روبين . وقد قدم الرشوة نائب رئيس حزب جولكار السابق مع رئيس قوة الشباب السابق بحزب جولكار اليسا جونادو .

بدأ هذا الادعاء في أغسطس 2020 عندما اتصل أزيس ب ستيبانوس لرعاية الفساد المزعوم في سنترال لامبونغ المتعلق بصندوق التخصيص الخاص. ويقال إن القضية أوقعته مع رئيس قوة الشباب السابق في حزب غولكار أليسا غونادو.

وعند العثور على الطلب، اتصل ستيبانوس بماسور حسين لمرافقة القضية والاهتمام بها، ثم تمت الموافقة عليها بشرط أن يقوم أزيس وأليسا بإعداد أموال بقيمة 2 مليار روبية لكل منهما. كل ما في الأمر أن ستيبانوس وأزيس اعتقلا لأول مرة حتى وصل تحقيق الأموال إلى 3.1 مليار روبية فقط.