توفي سكان سوكابومي من ضحايا حريق تانجيرانج بعد خضوعهم للعلاج

SUKABUMI - سكان سوكابومي ريجنسي، جاوة الغربية، الذين كانوا ضحايا وأصيبوا بجروح خطيرة في مأساة الحريق من الدرجة الأولى Tangerang الإصلاحية (لاباس)، بانتين، توفي آدم مولانا بعد خضوعه للعلاج في مستشفى تانجيرانج.

تم إنقاذ المعلومات التي تم جمعها من المديرية العامة للإصلاحيات بوزارة القانون وحقوق الإنسان، آدم مولانا المقيم في لاباس من الدرجة الأولى تانجيرانج المدان بتهريب المخدرات، من حصار الحريق المتزايد، لكنه تعرض لإصابات خطيرة في جميع أنحاء الجسم وهرع على الفور إلى المستشفى.

وقال رئيس العلاقات العامة والبروتوكول بالمديرية العامة للسجون كيمنهومكام ريكا ابريانتي نقلا عن انتارا الخميس 9 سبتمبر "لدينا معلومات تفيد بان ادم مولانا تنفس اخر مرة له الخميس (9/9) بينما كان يخضع للعلاج في مستشفى تانجيرانغ".

والضحية المقيمة في كامبونغ سيبيوسينغ، قرية سيميرانج، ولاية بورابايا الفرعية، تعاني في لاباس تانجيرانج منذ عام بسبب حالات الاتجار بالمخدرات. في وقت وقوع الحادث يوم الأربعاء، 8 أيلول/سبتمبر، تم إنقاذ آدم في الصباح، لكن إصاباته كانت شديدة جدا.

آخر المعلومات الواردة، جثة آدم في الطريق إلى منزل عائلته لدفنها ودفنها. ومع ذلك، لم يعرف بعد بالضبط ما إذا كان الضحية سيدفن في سوشابومي ريجنسي في قرية هالامام والدته البيولوجية في قرية سيبيانغ أو في مسقط رأس آدم في كوغنانغ، سيانجور ريجنسي.

وذكر ريكا ان عدد القتلى فى الحريق زاد بمقدار ثلاثة اشخاص تأكد ان احدهم هو ادم مولانا ليصل اجمالى عدد القتلى الى 44 شخصا .

وفي الوقت نفسه، كلف رئيس شرطة بورابايا حزب العدالة والتنمية تندا، حزبه أعضاءه بمرافقة والدة الضحية إلى سيانجور. المعلومات، وصلت جثة آدم التي نقلت بسيارة إسعاف إلى منزل العائلة في قرية سوكامانا، كوغنانغ سوبديستريكت.

وفي الوقت نفسه، فإن منزل الأم البيولوجية للضحية في قرية سيبوسينغ هادئ حاليا ولا يوجد أي نشاط، وباب منزله مغلق احتمال عدم وجود شاغليه في المنزل ومن المؤكد أن الضحية دفن في سيانجور.