هنا 3 أنماط التعلم الطلاب والطلاب يجب أن تعرف
جاكرتا - لا يمكن لأي شخص في العالم أن يقلل من أهمية التعلم. التعلم يمكننا من تحقيق أفكارنا وتحقيق الإمكانات الكاملة للإنسان، ولمستقبله. سرعة اكتساب المعرفة الجديدة هي عمليا بنفس أهمية حجمها.
إذا كنت ترغب في البدء في التعلم بشكل أسرع ، فأنت بحاجة إلى نهج جديد للعملية يسمح لك بفهم جوهر المادة وربطها بمفاهيم جديدة تصادفها.
لذلك تحتاج إلى تحليل أسلوب التعلم الخاص بك
قبل أن تتمكن من البدء في تجربة أساليب التعلم المختلفة، تحتاج إلى فهم أي نوع من المتعلم أنت حقا.
هل ترتبط ذاكرتك بالصوت؟
ربما يمكنك تذكر ما تقرأه عندما تعزف أغنية معينة؟ إذا حدث هذا لك، فإنك تندرج في فئة المتعلمين السمعية.
إذا كنت ترغب في البدء في التعلم بكفاءة أكبر ، فسيكون من الحكمة تسجيل محاضرة والاستماع إليها من قراءة كتاب مدرسي.
هل تربط المعلومات بالمحتوى المرئي؟
إذا كنت متعلما مرئيا، فستحتاج إلى تطبيق الصور والرسوم البيانية والرسوم البيانية والرسوم البيانية والقوائم الملونة والبطاقات التعليمية وأنواع أخرى من المحتوى المرئي أثناء تعلمك.
إذا كنت ترغب في التعلم بسرعة، فأنت بحاجة إلى بيئة هادئة وخالية من التشتت لن تزعج العقل بأي شكل من الأشكال. مثل هذا المكان السلمي سيبقيك في وضع التعلم بمجرد أن تجد نفسك فيه.
هل أنت متعلم جسدي؟
إذا لم يكن أسلوب التعلم السمعي أو البصري، ثم قد تكون المتعلم المادي. بعض الطلاب لديهم الكثير من الطاقة. يطرقون أقدامهم أو يلعبون بالأقلام أثناء الجامعة.
المشي قبل الجامعة سيهدئ أعصابك يمكنك محاولة دراسة أو الاستماع إلى المحاضرات الصوتية أثناء التجول. سيساعدك ذلك على تذكر المعلومات بشكل أسرع.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعدك التمارين الخفيفة، مثل اليوغا، على التعلم بشكل أسرع. إذا كنت غير نشط طوال اليوم، جسمك سوف ترغب في التحرك، لذلك سيكون من الصعب بالنسبة لك للحفاظ على التركيز.
وعلى العكس من ذلك، إذا قمت بتوجيه طاقتك من خلال دورة تدريبية خفيفة، فسوف تكون على استعداد للتعلم بشكل مثمر.