نسيت الغرض عند نقل الغرفة أو تأثير المدخل، من أي وقت مضى من ذوي الخبرة؟

جاكرتا هل نسيت يوما أن تفعل شيئا كان مخططا له في الأصل، ولكنه فارغ عند نقل الغرف؟ وتسمى هذه الحالة تأثير المدخل الذي درسه عالم النفس أوليفر باومان من جامعة بوند في أستراليا.

ذكرت من قبل تنبيه العلوم، الثلاثاء، 22 يونيو، في دراسة حديثة يقول العلماء آثار تحديثات الموقع يمكن أن تعاني عندما أدمغتنا مشغولة. هذا الشرط ليس له تأثير كبير ولكن تمت دراسته في عدد من الدراسات.

وفي سلسلة من التجارب في الواقع الافتراضي، طلب من 74 متطوعا التنقل عبر مساحات ثلاثية الأبعاد يتم إنشاؤها بواسطة الحاسوب. يطلب منهم تذكر أشياء معينة من الغرفة السابقة عندما نقلوا الغرف.

قال باومان: "في البداية لم نتمكن من العثور على أي تأثير على المدخل على الإطلاق، لذا اعتقدنا أنه ربما كانت ذكريات الناس جيدة للغاية ويمكننا تذكر كل شيء.

وفي التجربة الثانية، جعل فريق البحث الأمر أكثر صعوبة وجعل المتطوعين يقومون بحساب المهام أثناء الانتقال لتحميل الذاكرة العاملة.

في هذه التجربة كان هناك نسيان لأن الكثير لنتذكره جعل المتطوعين أكثر عرضة لتأثير العتبة.

"وبعبارة أخرى، فإن تأثير العتبة لا يحدث إلا إذا كنا ضعفاء معرفيا"، أوضح باومان بمزيد من التفصيل.

وفي تجارب لاحقة، طلب من المتطوعين السير في ممرات مقسمة، أو مشاهدة الآخرين يؤدون نفس الروتين أثناء إكمال المهام المتعلقة بالذاكرة. وذكر الباحثون في هذه التجربة الثالثة أنهم لم يظهروا تأثير المدخل.

ثم أجرى الباحثون تحليلا لتقارير البيانات لثلاث تجارب شهدها المتطوعون. وهذا يؤدي إلى النسيان أو حذف الذاكرة ليس الباب ولكن المشهد المتغير.

المشهد المتغير علامات على أن عقولنا على استعداد لتلقي شيء جديد.

"ويمكن أيضا أن يكون هذا من ذوي الخبرة عندما حول متجر. أخذ مصعد بين مستويات البيع بالتجزئة ربما لن يؤثر على ذاكرتنا. ولكن بمجرد أن ننتقل إلى موقف السيارات، قد يجعلنا ننسى شيئا نحتاج إلى شرائه".

عبء العقل يلعب أيضا دورا في التسبب في حالة تأثير المدخل. يشير الباحثون إلى أن الجميع بحاجة إلى معرفة كيفية إدارة أو تقليل آثار المدخل في المستقبل. إذا كنت لا تريد أن يفوتك أحد ، فإن التوصية هي محاولة البقاء في الغرفة حتى تكتمل المهمة.