الشرطة لا تعترف بحيازة قنابل دخانية في موناس، ثم من لديه؟
لا تزال الشرطة تحقق في انفجار وقع في منطقة النصب التذكاري الوطني (موناس) يوم الثلاثاء، 3 كانون الأول/ديسمبر. ولا توجد حتى الآن نقطة مضيئة فيما يتعلق بمن وأين يمكن أن تكون المواد التي دعت إليها شرطة قنابل الدخان في منطقة حديقة مونس.
نفت الشرطة قضية قنابل الدخان التى تخص اعضاء الشرطة الذين تركوا وراءهم بينما كانوا يرافقون لم الشمل ال 212 فى موناس صباح اليوم . على الرغم من أن موقع الحديقة التي هي مباشرة مقابل مكتب وزارة الداخلية (Kemendagri) غالبا ما يكون المكان الذي تجمع فيه عنوان قوات الشرطة.
واكد رئيس العلاقات العامة فى بولدا مترو جايا كومبيس يسري يونس نتائج التحقيق المؤقت ولم يترك فى مكان الحادث اى الوت او ممتلكات اعضاء الشرطة الوطنية . "لا شرطة، من قال أن لديهم رجال شرطة؟ لا شيء"، قال يسري في جاكرتا، الأربعاء، 4 كانون الأول/ديسمبر
واوضح يسرى انه عند توفير الامن فى اجراء لم الشمل رقم 212 ، صدرت الاوامر لجميع افراد الشرطة المناوبين بعدم حمل اسلحة نارية او متفجرات اخرى . قال يسري: "لا شيء على الإطلاق.
كما لم يتسن التأكد من مصدر الانفجار عن قنابل الدخان . لأنها لا تزال الفرضية الأولية للشرطة فيما يتعلق بمصدر الانفجار.
ولإثبات ذلك، لا يزال فريق مختبر الطب الشرعي (لابفور) يفحص الأنقاض التي تم جمعها من مكان الحادث. وبعد فحص دقيق، ستؤكد الشرطة على وقوع انفجار أسفر عن إصابة اثنين من أفراد القوات المسلحة الوطنية بالنيابة عن سركا فاجار وبراكا غوناوان.
واضاف "لذلك كانت الادعاءات في الوقت نفسه قنابل دخانية. ولكن لإثبات أنه يجب أن تكون هناك أدلة يجري اختبارها حاليا في مختبر الطب الشرعي. وقد تم اختبار الانقاض التى عثر عليها فى الموقع " .
ولا تزال الشرطة تحقق حتى الان فى سبب الانفجار الذى وقع فى منطقة الطوق رقم 1 بالقصر . وعلاوة على ذلك، فإن موقع الانفجار ليس بعيدا عن قصر ميرديكا أو أماكن حيوية أخرى مثل مبنى المحكمة العليا ، ومكتب وزارة التجارة الواقع في جالان ميدان ميرديكا أوتارا.