والاه... 32 جهاز تنفس من تبرعات ميسي لا تزال عالقة في مستودع الجمارك منذ 10 أشهر مضت
جاكرتا - قدم ليونيل ميسي تبرعا كبيرا من 32 جهاز تنفس إلى بلده الأرجنتين في الحرب ضد COVID-19 قبل عشرة أشهر. ومع ذلك، لم يتم استخدام هذه المواد في المستشفى لأن الجمارك حبستهم في المستودع.
وهناك حاليا زيادة في عدد الحالات في الأرجنتين، مما يضع القطاع الصحي في موقف صعب، ويتسبب أيضا في نقل كوبا أمريكا من وطنها إلى البرازيل.
وذكر إنفوباي أن ميسي تبرع ب 32 جهاز تنفس من خلال مؤسسته، لكنه ظل مهجورا في مستودع للجمارك الأرجنتينية بعد عشرة أشهر.
والسبب في التخلي عن هذه المواد هو أن الإدارة الوطنية للأدوية والأغذية والأجهزة الطبية في الأرجنتين لم تسمح لها بدخول البلد.
وقال مصدر مرتبط بمكتب الجمارك لصحيفة "لا كابيتال" إن أجهزة التنفس التي تبرع بها ميسي "في حالة من النسيان لأنها لا تستطيع إكمال الإجراءات الجمركية".
واضاف المصدر "حتى يتم تقديم الاوراق ستبقى في مستودع الضرائب".