جاكرتا (رويترز) - تزعم إسرائيل أنها لا تنوي إصابة قوات السلام التابعة للأمم المتحدة وتتهم حزب الله بقيامها عمدا بدور أفراد اليونيفيل

جاكرتا - تصر إسرائيل على أنها لا تنوي الإضرار بقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل).

وقال وزير الخارجية الإسرائيلي كاتز إن إسرائيل تولي أهمية كبيرة لأنشطة قوات الأمم المتحدة في ليبانو ولا تنوي الإضرار بمنظمتها أو أفرادها.

وتقول الأمم المتحدة إن الجيش الإسرائيلي فتح النار على قوات حرس السلام الخاصة به، ودخل القاعدة بالقوة، ووقف الحركات اللوجستية الهامة.

كما أصيب الجيش الإسرائيلي عشرات جنوده في جنوب لبنان في الأسابيع الأخيرة.

وشدد كبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في وقت سابق على أن مهاجمة قوات الأمم المتحدة " غير مقبولة على الإطلاق".

- https://voi.id/berita/425541/inggris-pertimbangkan-sanksi-bagi-2-menteri-sayap-kanan-israel-yang-berceloteh-soal-kelaparan-di-gaza

- https://voi.id/berita/425532/kapal-tanker-di-nigeria-terbakar-147-orang-tewas

- https://voi.id/berita/425517/calon-menteri-prabowo-bakal-terima-pembekalan-di-akmil

- https://voi.id/berita/425513/pm-lebanon-israel-sengaja-jadikan-pertemuan-dewan-kota-nabatieh-sasaran-serangan

- https://voi.id/berita/425509/puan-soal-pertemuan-prabowo-megawati-insyaallah-secepatnya

[/see_also

اتهمت كاتز يوم الأربعاء 16 أكتوبر حزب الله باستخدام أفراد اليونيفيل كدروع بشرية.

وقالت لشبكة "(حزب الله) أطلق النار عمدا على جنود الجيش الإسرائيلي من موقع بالقرب من موقع اليونيفيل لخلق احتكاك".

وأكدت كاتز أن إسرائيل ستواصل بذل قصارى جهدها لتجنب خسائر اليونيفيل مع التنسيق مع قادة اليونيفيل ووفقا للقانون الدولي.