الأمهات الفيروسيات المحتجزات مع الأطفال الرضاعة الطبيعية، يقول المدعون العامون
جاكرتا - انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أنباء عن احتجاز ربة منزل مع طفلها المرضع. وأوضح مكتب المدعي العام الأعلى في الإقليم الوطني للأنباء هذه الأنباء.
في البيان الذي أُحيل Kapuspenkum كيجاجونغ ليونارد إيبن عازر سيمانجونتاك ربة منزل قضية تدمير مصنع السجائر منحت ملفات مع المشتبه به (pelimpahan) المرحلة الثانية إلى كيجاري وسط لومبوك في 16 فبراير/ شباط. المشتبه به هولتا وآخرون مشتبه بانتهاك الفقرة 1 من المادة 170 من القانون الجنائي.
وقال كيجاتي إن تي بي، الاثنين 22 فبراير/شباط: "علاوة على ذلك، واجه محققو شرطة لومبوك المركزي المشتبه به والأدلة في 16 فبراير/شباط 2021 على وجه التحديد في الساعة 10:00 من "وكالة ويتا" المركزية للشرطة، أدلة مصحوبة برسالة صحية تفيد بأن المتهمين في صحة جيدة".
وتابع قائلاً: "فضلاً عن المشتبه بهم بعد فحص المرحلة الثانية من قبل المدعي العام، فقد ا الملتوية وغير المتعاونة، وأتيحت لهم الفرصة للمصالحة من خلال جهود العدالة التصالحية، لكن المشتبه بهم الأربعة ما زالوا يرفضون".
وفي الوقت الذي واجه فيه المحققون المشتبه فيهم لم يكونوا برفقة أفراد الأسرة أو المستشار القانوني ولم يأخذوا الأطفال قط إلى غرفة الاستقبال في المرحلة الثانية من مكتب المدعي العام في ولاية لومبوك الوسطى.
"أنه نظراً لأن المادة 170 من القانون الجنائي المزعومة للمشتبه فيهم هي مادة يمكن تنفيذها للاحتجاز، فقد مُنح المشتبه فيهم من قبل المدعي العام الحق في الاتصال بأسرته لتقديم طلب بعدم القبض عليهم وكضامنين كـ SOP"، تابع كيجاتي إن تي بي.
ولكن حتى نهاية ساعات العمل في الساعة 16:00 من يوم "ويتا"، لم تأت عائلات المشتبه بهم أيضاً إلى مكتب كيجاري في لومبوك الوسطى. أيضا إعطاء الحق في السلام. ولكن تم رفضه.
وتابع كيجاتي إن تي بي: "فضلاً عن الالتواء أثناء مرحلة الفحص الثانية بحيث يتعين على المدعي العام أن يتخذ موقفاً فوراً، وبالتالي فإن المادة تفي بالمتطلبات الذاتية والموضوعية استناداً إلى الاعتبارات المذكورة أعلاه، فإن المدعي العام في شرطة برايا المركزية يحتجز المشتبه فيهم".
وفي يوم الأربعاء 17 فبراير/شباط، عرضت النيابة قضية المتهمين على محكمة صليا المحلية. وأصدرت "بي إن برايا" أمراً تقييدياً ضد المتهمين منذ 17 فبراير/شباط.
وتابع كجاتي إن تي بي: "ما يتعلق بالأخبار والصور المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بأن المتهمين احتجزوا مع أبنائهم من قبل النيابة العامة غير صحيح لكن أهالي المتهمين تعمدوا إحضار أبناء المتهمين في قسم شرطة الصياية المركزي وفي روتان برايا للانضمام إلى المتهمين بناء على إذن من الرتان".
وقال كيجاتي إن تي بي: "إن مسألة سبب الاحتجاز التي شرحناها مع النظر أعلاه وضد المدعى عليهم لأن KUHAP لا يزال لها الحق في تعليق الاحتجاز في المرحلة التالية من المحاكمة هي تقديم طلب تعليق الاحتجاز إلى القاضي لأنه في هذا الوقت فإن وضع احتجاز القضاة والقضاة مخول بتحديد ما إذا كان يمكن تعليقه أم لا".