'لن أموت': وفاة امرأة تبلغ من العمر 100 عام بعد أن صدمتها سيارة

جاكرتا - قال مراقب الشرطة ايرين (بورن) سيسنو اديويينوتو ان اللجنة الوطنية لحقوق الانسان (كومناس هام) لم تركز وكانت مخطئة في اعطاء استنتاجات حول اطلاق النار على 6 من القوات الخاصة التابعة لجبهة المدافعين الاسلاميين.

وقال سيسنو أديوينوتو، وفقا لتنارا، الأحد 10 يناير/ كانون الثاني، إن كومناس هام لم تصور سوى حادثة مقتل 6 جنود من الحرس ريزيك شهاب. والواقع أن الحادث هو أحداث رانكاين التي وقعت في حالة الأم، أي انتهاكات للقانون رزق شهاب.

وسلط الضوء على تصرفات جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية الذين اختاروا الانتظار، على الرغم من أن لديهم الفرصة للمراوغة بحيث كانت هناك مركبات متبادلة وإطلاق نار.

وبالإضافة إلى ذلك، إذا لم يُنَقِب إطلاق النار على طريق سيكامبيك 50 KM، فسوف يُذبح جميع ضباط الشرطة المناوبين.

ووفقا له، يجب أن ينظر في الوضع من قبل كومناس هام حتى لا تكون التوصيات المقدمة مجرد تنفيذ الأوامر أو إرضاء المشجعين.

وقال إن وجهة نظر كومناس هام يجب أن تكون معيارية، على النقيض من أفراد الشرطة الذين هم تكتيكيون وفقا للقانون. ومع ذلك، يقال إن تقييم كومناس هام قد ذهب بعيداً جداً في مجال الاختصاص المطلق لسلطة الشرطة كأداة للدولة أثناء اضطلاعها بواجباتها

وقال سيسنو اديويينوتو : "يجب على كومناس هام التحقيق في قضية وفاة جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية استناداً إلى القانون 39/1999، وتوصية النتائج ليست سوى توصية".

وكانت كومناس هام قد قدمت في وقت سابق تقريرا عن التحقيق في وفاة جنود الجبهة الشعبية الإيفوارية على طريق جاكرتا - سيكامبيك الذي يُحمّل رسومه، ووجدت مقتل ستة جنود من الجبهة الشعبية الإيفوارية في سياقين.

وفي السياق الأول، توفي جنديان من الجبهة الشعبية الإيفوارية بسبب تورطهما في حادث عنيف وإطلاق النار مع ضباط الشرطة.

وفي السياق الثاني، أخذ ضباط الشرطة أربعة جنود أحياء من الجبهة الشعبية الإيفوارية وأُدعي أنهم أطلقوا النار عليهم في سيارة وهم في طريقهم إلى مقر شرطة مترو جايا. وقيّمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان انتهاكات حقوق الإنسان بالنسبة لأعمال الجنود الأربعة.