إريك ثوهير: الأخلاق ضرورية لجلب الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى المستوى العالمي
جاكرتا - قال وزير الشركات المملوكة للدولة إريك ثوهير إن إندونيسيا لا تنقصها الأشخاص الأذكياء والناس العظماء. ومع ذلك، فإن القدرة وحدها ليست كافية لتشجيع أعمال شركات اللوحات الحمراء على الانتقال إلى العالمية. ووفقاً لما ذكره، يجب أن تكون القدرة متسقة مع الكفاءات الأساسية للجناة.
وعلاوة على ذلك، أوضح إريك أن القدرة والأخلاق يجب أن تعملا جنبا إلى جنب. ووصف الأخلاق بأنه القيمة الأساسية التي يجب غرسها وتنفيذها من قبل جميع الشركات المملوكة للدولة.
وقال في إطلاق ناعم لكتاب "أخاك أونتوك نيغيري" الذي أقيم تقريباً، الأربعاء 6 كانون الثاني/يناير: "أنا أدرك كل هذا الوقت أننا لا ن ينقصنا أشخاص أذكياء وعظماء مثل كبار السن الذين يوجدون اليوم السيد دحلان إسكان الذي ينيرني دائماً".
وقال إريك، لجعل قدرة الجناة والمنافسة الأساسية لهم تسير جنبا إلى جنب، فإنه سيشجع مفهوم الأخلاق التي تم صياغتها ليتم تطبيقها من قبل جميع الرتب من الشركات غير الرسمية. كل من مستوى الموظف لمديري الدول المصدرين. و بهذه الطريقة، يمكن تحقيق توقعات العمل الموجهة من الشركات إلى أقصى حد.
وعلاوة على ذلك، أوضح إريك كلمة "أخلاك" هي اختصار لـ أمانة وكومبتن وهارمونيس ومخلص ومتكيف وتعاوني. أمانة وفقا له هي مؤسسة مملوكة للدولة تحاول التمسك بثقة شعب اندونيسيا.
"إن الكفاءة لا تقل أهمية عن ذلك وهي قادرة على مواصلة تعلم تطوير القدرات لأننا لسنا راضين بسرعة. الوئام هو المفتاح، الانسجام في عملنا معا لرعاية بعضنا البعض واحترام هذه الاختلافات هو مفتاحنا في تنفيذ حياتنا اليومية".
ووفقاً لإريك، فإن أحد الجهود التي سيتم بذلها هو تنفيذ عدد من خطوات التحول وإعادة الهيكلة للشركة بحيث يمكن تشغيل الأعمال الأساسية على النحو الأمثل وفقاً للهدف.
"هذا هو الوقود حتى نتمكن من المنافسة والتنافس مع أمتنا. ما أحاول ومع الفريق كل تطبيق هو تنظيف الشركات المملوكة سود التي تنعكس بالتأكيد من خارطة الطريق التي تؤدي إلى إضفاء الشرعية والسمعة الطيبة".