جيل الألفية يتوقون إلى العثور على العقارات في 2019

جاكرتا - يبحث جيل الألفية بشغف عن عقار سواء كان منزلًا أو شقة في عام 2019. وقالت المديرة القطرية Rumah123.com ماريا هيراوتي مانك إن المستهلكين الذين يبحثون في مواقع Rumah123.com بشكل عام لا يزالون يهيمنون على Rumah123.com الذين هم في سن 25-35 عاماً.

قالت ماريا في جاكرتا، الخميس 6 شباط/فبراير: "لذا فإن عمرها في نطاق جيل الألفية.

بالإضافة إلى ذلك، أضافت ماريا أنه في إجمالي عمليات البحث التي حدثت في Rumah123.com خلال عام 2019 زادت بنسبة 27 في المائة.

وقال "إذا نظرنا إلى حصة المنزل نفسه قد زادت بنسبة 34 في المائة، فقد انخفضت الشقة بشكل طفيف بنحو 10 في المائة، وكذلك الأرض بنسبة 2 في المائة".

وقال إن محبي المنازل على أساس النطاق السعري خلال عام 2019 لا تزال تهيمن عليها عمليات البحث عن المنازل في النطاق السعري من Rp1 مليار إلى Rp2 billion بقدر 22.8 في المئة ، ثم المنازل في النطاق السعري من Rp2-5 billion بقدر 21.5 في المئة ، وأسعار المنازل في حدود Rp500 مليون - Rp1 مليار بقدر 20.8 في المئة.

أما بالنسبة لعشاق الشقق على أساس النطاق السعري خلال عام 2019 فلا يزال يهيمن عليها البحث عن الشقق بأسعار أقل من Rp300 مليون من 44.3 في المائة، ثم شقق في النطاق السعري Rp500 مليون-Rp1 مليار من 18.2 في المئة والشقق في النطاق السعري من Rp300 مليون-500 مليون بنسبة 15.5 في المئة.

وهكذا Rumah123.com نرى أن الشعور المستهلك تبين أن لديها حاجة لأسعار شقة أقل من 1 مليار.

وقالت ماريا: "تنبؤنا هو أنه من الممكن للشقق للاستثمار المبكر، حيث قد تستثمر أكثر في الشقق التي قد لا تكون محفوفة بالمخاطر وبالتأكيد لا تزال في متناول الجميع.

ووفقاً لوزارة حزب العمل من أجل التنمية، هناك حالياً ما يقدر بـ 81 مليون من جيل الألفية الذين لا يملكون منزلاً ويصبحون سوقاً سكنية محتملة.

جيل الألفية هو الجيل الذي ولد في الثمانينيات إلى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ويبلغ العدد حاليا حوالى 30 فى المائة من اجمالى عدد سكان اندونيسيا ومن المقدر ان يستمر فى النمو .

واستناداً إلى البحوث التي أجرتها المديرية العامة لتوفير الإسكان، فإن جيل الألفية يعطي الأولوية للمنازل الصالحة للعيش ذات النوعية الجيدة في شكل شقق أو مساكن للإيجار. أساسا في وسط المدينة التي تتكامل مع عقد النقل العام وسهولة في الوصول إلى الإنترنت.