القوات الخاصة التابعة للقوات الوطنية 2000، وفريق كوستراد النخبة ومشاة البحرية تستعد لقتل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بوسو
PALU - قائد كوريم 132 / تادولاكو، العميد الجيش الوطني الإندونيسي فريد مكروف، متفائل بأن القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الإندونيسية المنتشرة سوف تكون قادرة على سحق عصابة علي كالورا المسلحة التي تقود المجاهدين الإندونيسيين الشرقيين في بوسو، سولاويسي الوسطى.
وقال مكروف في بالو كما نقلت عنه انتارا الثلاثاء 1 كانون الاول/ديسمبر ان "القوات التي جاءت كانت مؤلفة من كوستراد ومشاة البحرية الذين لديهم معلومات استخباراتية وخبرة قتالية".
وقال إن وصول هذا الفريق النخبوي للقوى الوطنية كان لجعل ملاحقة وتفتيش وقمع العصابات المسلحة التي تنشر الإرهاب فعالة وغالباً ما تعمل خارج حدود الإنسانية تجاه ضحاياها ضد سكان سيجي ريجنسي، سنترال سولاويزي.
ومن المعروف أن هذه العصابات تستخدم أساليب حرب العصابات الحرجية وتطول حتى يتسنى التصدي لهذا الأمر من قبل القوات العسكرية التي لديها مؤهلات في مجال مكافحة حرب العصابات ومؤهلات استخباراتية.
وفي السنوات الأخيرة، كان لمقر القوات المسلحة في القوات المسلحة قيادة للعمليات الخاصة يقودها لواء. وهذا الجهاز هو قيادة عملياتية تحت قيادة قائد القوات المسلحة الليبرية، التي تتألف من وحدات من الوحدات العسكرية الثلاث التابعة للقوات الخاصة الجاهزة للنشر وفقا لقيادة قائد القوات المسلحة الوطنية.
بشكل عام، لديهم مؤهلات في مجالات مكافحة الإرهاب والتسلل والتدمير وراء الخطوط المتعارضة، والاستخبارات والاستخبارات المضادة، وحرب المدن وحرب العصابات، والتربية، وغيرها.
وقال ماكروف ان القوات الخاصة للقوات المسلحة ستقوى ايضا قوة قوة مهام تينومبالا التى تم تشكيلها حتى الان .
وقال " ان اكتساب قوة اكبر مع وصول هذه القوات الخاصة ووصول هذه القوات امر له مغزى كبير للتمكن من العثور سريعا على نقاط اختباء ومطاردة مجموعة بوسو التابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بقيادة على كالورا " .
وقال مكروف إن القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة تمركزت في منطقة جاهزة للتحرك بسرعة في حالة حدوث مشاكل.
وكان وصول هذه القوة الخاصة ذات مغزى كبير في القدرة على العثور بسرعة على نقطة اختباء وملاحقة مجموعة بوسو MIT بقيادة علي كالورا - اليد اليمنى لسانتوسو الذي توفي قبل بضع سنوات.
وقال ماكروف ان قوة مهام تينومبالا تتعقب وتطارد حاليا جهاز / دي بي يو / ميت بوسو الذى يشتبه فى وجوده فى وكالة سيجى ريجى بوسط سولاويسى .
واضاف "لكن من الممكن الانتقال الى مناطق اخرى ونحن نبحث عنها".
وكما ورد سابقا، فإن وصول القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة لجمهورية لبنان ية لمطاردة جماعة بوسو التابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا التي يشتبه في أنها ارتكبت أعمال عنف شنيعة ضد السكان في ليمبانتونغو، مقاطعة بالولو، سيجي ريجنسي، يوم الجمعة، 29 تشرين الثاني/نوفمبر، تسببت في وقوع أربعة إصابات، وأحرق عدد من منازل السكان على يد المشتبه في أنهم من مرتكبي مجموعة "دي بي سي ميت بوسو". .