Airlangga: الحكومة لا تزال تتلقى مدخلات عامة بشأن اللوائح المشتقة بشأن قانون خلق فرص العمل

جاكرتا - تفتح الحكومة أوسع مساحة ممكنة للجمهور لتقديم المدخلات والاقتراحات في إعداد اللوائح المشتقة من قانون خلق فرص العمل بعد إصدارها في 2 نوفمبر 2020.

ونقلت عن الوزير المنسق للاقتصاد ايرلانغا هارتارتو من انتارا يوم الاثنين 9 نوفمبر " من اجل استيعاب جميع تطلعات المجتمع وتمشيا مع اهداف وضع قانون خلق فرص العمل " .

ووفقاً له، فإن وزارة التنسيق للاقتصاد توفر منتدى من خلال البوابة الرسمية لقانون خلق فرص العمل يمكن للجمهور الاطلاع عليه على الشبكة عبر صفحة https://uu-ciptakerja.go.id.

وهذه البوابة متاحة الآن للجمهور وجميع أصحاب المصلحة الذين سيقدمون مدخلات أو اقتراحات لتحسين مشروع لائحة الحكومة ومشروع اللائحة الرئاسية باعتبارها تنفيذا لقانون خلق فرص العمل.

وتابع قائلاً إن هناك حالياً عدداً من مشاريع مشاريع البرامج البرنامجية التي يمكن للجمهور تنزيلها بالكامل من خلال البوابة الرسمية لقانون خلق فرص العمل. ويأمل أن يكون إعداد برنامج إعادة التأهيل وRPerpres شفافاً وأن ينطوي على مشاركة نشطة من جميع مكونات المجتمع.

وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم جميع الوزارات/الوكالات ذات الصلة، بطريقة منسقة، بإجراء التنشئة الاجتماعية والنشر والتشاور العام بشأن مضمون ومواد مشروع RPP وRPerpres. وها هي الحكومة بصدد وضع الصيغة النهائية لجميع مشاريع اللوائح التنفيذية في شكل مشروع مشروع قانون إعادة التأهيل ومشروع مرسوم رئاسي.

ووفقا لنتائج الحصر المشترك لجميع الوزارات /الوكالات ذات الصلة، هناك 44 لائحة تنفيذية لقانون خلق فرص العمل، تتألف من 40 خطة عمل من البرنامج الإقليمي و 4 مشاريع بيربريس.

حاليا 19 وزارة / وكالات مسؤولة عن مشروع RPP وRPerpres جنبا إلى جنب مع أكثر من 30 وزارة / وكالات أخرى تستكمل إعداد هذه اللوائح التنفيذية 44.

وأضافت إيرلانغا أن قانون خلق فرص العمل يهدف إلى خلق فرص عمل وتشجيع تحسين الأعمال التجارية من خلال توفير مختلف المرافق والحماية والتمكين، فضلاً عن حوافز تجارية مختلفة، سواء للتعاونيات أو الشركات الصغيرة والمتوسطة، فضلاً عن الشركات والصناعات الوطنية.

ومن المأمول أن يتمكن من خلال قانون خلق فرص العمل هذا من دعم الجهود الرامية إلى استعادة الاقتصاد الوطني الذي تضطلع به الحكومة حالياً في مواجهة هذا الوباء الذي يُوجَّه إلى المنظمة.

وبالإضافة إلى ذلك، واصل قائلاً إنه يهدف أيضاً، من خلال قانون خلق فرص العمل، إلى إعداد الاقتصاد الإندونيسي حتى يتسنى له أن ينهض فوراً وأن يزيد على المدى المتوسط والطويل القدرة التنافسية لاقتصاد إندونيسيا وسط المنافسة العالمية.